يُنقل أنّ أحد النواب الفاعلين يعمل مع فريق حزبي معارض على الإمساك بالحزب الذي يتمتع بانتشار واسع في منطقته لمحاصرة القيادة الحالية وهو يحظى بغطاء سياسي من عدة افرقاء.
تأكد لفريق سياسي فشل مؤسساته وماكينته الاعلامية بعدما تبين له انه تحول بين ليلة وضحاها من موقع الهجوم الى الدفاع من دون القدرة على التصدي.
استرعى الانتباه عشاء اقامه وزير سابق ونائب حالي ضمن كتلة نيابية بارزة إذ جمع الأضداد وغاب عنه أحد أبرز مسؤولي “التيار” الذي ينتمي إليه.
يؤكد نائب وامني سابق انه لا ينتظر خيرا من لقاء الرئيسين عون والحريري اكثر من الصورة ومحاولة كل منهما التملص من مسؤولية الفشل.
