قالت مصادر سياسية إن ” ارتياح ” الرئيس بري إلى ما صدر عن مجلس الوزراء، قطع الطريق على “حزب الله” للقيام بحركة احتجاجية على الأرض.
عبَّرت مصادر سياسية عن خيبة أملها في الوزير فادي مكي، واعتبرت أن تصنيفه “وزيرًا مستقلًا” خطأ فادح، خصوصًا أنه أثبت مرة جديدة، بعد جلستي 5 و7 آب، أنه الوزير الخامس لثنائي “حزب الله” وحركة “أمل”، وأن ادعاءه “الاستقلالية” كان بهدف التوزير ليس أكثر.
وصفت مصادر دبلوماسية أداء رئيس الحكومة نواف سلام بأنه “أداء رجل دولة” لا يلين أمام التهويل والتهديد. يُذكر أن سلام تعرّض لحملة تخوين على مدى أيام سبقت جلسة مجلس الوزراء.
