رغم تأكيد أركان الدولة أن الانتخابات النيابية في موعدها، لا تزال جهات خارجية فاعلة تسأل عن مدى جدية هذا التأكيد.
تترقّب الأوساط السياسية حسم الأسماء الشيعية في المجلس الدستوري، حيث يُرجَّح أن ترسو التعيينات على رضا رعد، وغالب فرحات، بما يعكس توافق “الثنائي” تقليديًا في المواقع الدستورية.
اعتبرت مصادر دبلوماسية أن إتاحة فرنسا لنجل مصطفى طلاس، نواف طلاس، إلقاء محاضرة في باريس عن الوضع في سوريا وتوجيه “ملاحظات” إلى الرئيس أحمد الشرع، هي رسالة فرنسية إلى داعمي الشرع، بسبب استبعاد فرنسا من المشاركة في لعب دور سياسي في سوريا.
