تواصل أحد نواب عكار في كتلة سياسية وازنة مع أقاربه في سوريا طالباً استقبال بعض العاملين معه في مجال تهريب المحروقات والدخان وذلك بعد حدوث مجزرة التليل في عكار.
تثير القاضية المرشحة لتولي حقيبة العدل تساؤلات حول خلفيتها الحزبية والسياسية.
نقلت جهات مراقبة أنه بينما كان المجلس المركزي لمصرف لبنان يصرّ على رفع الدعم كان يتم التفاوض مع رئاسة الحكومة على تسعير المحروقات على اساس سعر الدولار 12 الف ليرة.
