IMLebanon

هكذا تمّت تصفية بلال العرقوب «عبسي» عين الحلوة

    تشعّبت أزمة الملف الفلسطيني في لبنان، وامتدت لتتخذ شكلاً عنفياً بإقدام احد العناصر على اغتيال حسن علاءالدين الملقب بـ«الخميني» في مخيم عين الحلوة. هذا الاغتيال لم يكن خارج التوقع في ظلّ المعادلة المسيطرة على المخيم الذي «زُرع» بالعناصر الجهادية التي تعمل وفق نظرية العنف بالإيجار لتحقيق اهداف تصبّ جميعُها في خانة إضعاف سلطة… اقرأ المزيد

هل «يعتكف» الحريري منتظراً تحوّلاتٍ إقليمية؟

      أخذت تتّضح حقيقة الأزمة الحكومية، فحادثة قبرشمون ليست هي المشكلة الحقيقية، إنها تفصيل في سياق طويل. في العمق، هي «الحرب الباردة» الإقليمية: الحريري يواجه التحدّي نفسه، كما في 4 تشرين الثاني 2017. و»حزب الله» يرفع مستوى الضغوط للإمساك بالورقة اللبنانية.   منذ «تجربة الاستقالة» قبل عامين، حاول «حزب الله» إراحة رئيس الحكومة… اقرأ المزيد

هذا ما بلغته «الدبلوماســـية العسكرية» الروسية

    تستقطب موسكو في هذه الأيام نشاطاتٍ سياسيةٍ ودبلوماسية، بعضها معلن، بغية تقييم التطورات التي تلت محطات أساسية شهدتها المنطقة التي عادت اليها بكامل عتادها الحربي والدبلوماسي لتنتصرَ لفريق على آخر ولترفعَ أرقامَ مبيعات أسلحتها. فما دلالة ذلك؟ وهل هو بهدف تنويع مصادر الأسلحة أم من أجل حفظ الإستقرار وضمانه؟   منذ 30 أيلول… اقرأ المزيد

إقفال محال النازحين السوريين هل ينعش إقتصاد البقاعيِّين؟

      بين قرار المجلس الأعلى للدفاع بإزالة الغرف الإسمنتية التي بناها النازحون السوريون داخل المخيمات في بلدة عرسال إبّان النزوح وخلال مرحلة الفوضى والحرب مع المجوعات الإرهابية، وبين قرار وزارة العمل بإقفال المحال التابعة للنازحين في البقاع وبعلبك تحديداً، هل تنتعش حياة البقاعيين الإقتصادية وتفتح أمامهم أبواب العمل، وتعود عرسال إلى حالها؟  … اقرأ المزيد

برسم القائلين ببيع فلسطين:

    الفقرة 22 من كتاب «عواصف في ذاكرة» الذي سيصدر خلال شهرين:   «أصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة في تشرين الثاني 1947 قراراً يقضي بتقسيم فلسطين إلى دولتين، عربية ويهودية، وذلك بموافقة 23 دولة ورفض 13، وامتناع عشر دول عن التصويت».   القرار 181 أصبح همّ العالم بعد الحرب التكفير عن تجاهله اضطهاد اليهود،… اقرأ المزيد

“الإشتراكي” لفريق العهد: تسديداتكم تُصيب مرماكم

  إعتاد جنبلاط أن يكون محور اللعبة السياسيّة من يراقب تغريدات رئيس الحزب “التقدمي الإشتراكي” النائب السابق وليد جنبلاط ونواب “اللقاء الديموقراطي” يُدرك تماماً مدى اليأس الذي وصل إليه جنبلاط من تصرفات العهد والسلطة الحاكمة. إعتاد جنبلاط أن يكون محور اللعبة السياسيّة وأحد صنّاع التغيّرات على الساحة، فمن مكوّن أساسي ضمن التركيبة الحاكمة التي كانت… اقرأ المزيد