IMLebanon

ملفات الاتصالات على طاولة اللجنة النيابية… مع إجابات “مسمومة”

كتبت لوسي بارسخيان في “نداء الوطن”: اجتمعـت لجنة الإعلام والإتصالات النيابية أمس مجدداً حول مائدة الإتصالات، بما تضمّه من أطباق دسمة، شكّلت مضمون أسئلة كثيرة واستفسارات وتوضيحات طالبت بها اللجنة على مدى أشهر، من دون أن تتلقى أو يتلقى كل من نواب اللجنة الذين طرحوا الأسئلة، أجوبة شافية عليها. هذا الأمر دفع برئيس اللجنة إبرهيم… اقرأ المزيد

هل سيُحرّر مولوي طرابلس من الاحتلال؟

كتب أحمد الأيوبي في “نداء الوطن”: إستمع اللبنانيون إلى ما أدلى به وزير الداخلية والبلديات بسام مولوي عن الخطة الأمنية وأهدافها، وأوضح أنّ المقصود هو قمع المخالفات وحفظ الأمن وليس التضييق على الناس، مشيراً إلى أنّ نسبة عالية من الدراجات المصادرة مسروقة وأنّ الإجراءات في النافعة تعالج إشكالية الدراجات «الشرعية»، واعتبر أنّ الحملة متواصلة حتى… اقرأ المزيد

بلديات دير الأحمر تُرحّل نازحين

كتب عيسى يحيى في “نداء الوطن”: يسير ملفّ النازحين غير الشرعيين المقيمين في البقاع على خطى إعادة التنظيم وترتيب الوجود الذي أنهك البيئة المستضيفة في كلّ قراها ومدنها، وعلى اختلاف توجّهاتها وتعاطفها مع القضية السورية، حيث بات يشكّل عبئاً يسعى الجميع للخلاص منه. سبق اتحاد بلديات منطقة دير الأحمر كل البلديات في محافظة بعلبك الهرمل،… اقرأ المزيد

السلاح التركي: رشقات في الفضاء الأمني والسياسي اللبناني

كتب ألان سركيس في “نداء الوطن”: يعيش لبنان استقراراً سياسياً هشّاً، وينعكس هذا الأمر على الأمن، ويزيد تدهور الوضع الإقتصادي والإجتماعي من خطورة حصول هزّات أمنية لأن الأرض مهيّأة والنار قد تشتعل بسرعة. ولا يزال القرار السياسي الكبير بضبط الوضع الأمني ومنع تفلّته، لكن هذا الامر لا يمنع حصول خضّات صغيرة. وأتى خبر توقيف شاحنات… اقرأ المزيد

لبنان على طاولة أميركية – إيرانية.. وتحذير!

جاء في “نداء الوطن”: في غمرة حادثة الطوافة الإيرانية الرئاسية وتداعياتها، كانت سلطنة عُمان منشغلة بحوار أميركي إيراني غير مباشر يجرى في عاصمتها مسقط. وفي موازاة ذلك، كان مرجع حكومي يتحدث أمام زواره عن أنّ لبنان هو أحد الموضوعات التي يتداولها فريقا الحوار الأميركي والإيراني في الدولة الخليجية. وتوقّع هذا المرجع أن ينقل أول اتصال… اقرأ المزيد

هذه هي حقيقة مسدس “التشليح والتشبيح”

كتب جان الفغالي في نداء الوطن: رَحِم الله «قيصر عامر»، كان هذا الاسم بمثابة «فرحة الأولاد» ممن كانوا ينتظرون المناسبات الدينية والأفراح لـ»يتموَّنوا» من محلاته في «البلد» مما لذَّ وطاب وأفرَحَ، من مفرقعات ومسدَّسات «فلِّين محشوّة ببارود» كانت تُحدِث أصواتاً قوية بقوة أصوات المسدسات الحقيقية. هذه المسدسات يتذكَّرها جيل سبعينيات القرن الماضي، وهذا الجيل عادت… اقرأ المزيد