IMLebanon

هل تنسحب إسرائيل الثلثاء من كل الجنوب؟

كتبت رمال جوني في “نداء الوطن”:  لم تكتمل فرحة الشابة خديجة عطوي ابنة الـ17 عاماً، بدخول بلدتها حولا والتجوّل في أحيائها المدمرة، إذ باغتتها رصاصة إسرائيلية وقتلتها، وجُرحَ 5 آخرون كما منع الجيش الإسرائيلي أجهزة الإسعاف من إخراجهم. تكاد تختنق الدمعة في عيني خالة خديجة وهي تقف عند مدخل حولا، قائلة “إن خديجة دخلت مع… اقرأ المزيد

رسائل للداخل والخارج وراء تحرّكات المطار

كتبت ألين البستاني في “نداء الوطن”: لا شكّ أنّ أعمال الشغب والفوضى التي شهدتها على مدى الأيام الماضية طريق مطار رفيق الحريري الدولي، خطفت الأضواء من باقي الملفات السياسية والأمنية، وأثارت تساؤلات عدّة بشأن أهدافها وتوقيتها. وتعليقاً على مشاهد الاعتداءات على المدنيين والعسكريين وقطع الطرقات بالإطارات المشتعلة والحجارة والنفايات، قالت عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائبة… اقرأ المزيد

العبث بالأمن ممنوع.. والدولة بالمرصاد!

جاء في “نداء الوطن”: أشياء كثيرة تبدّلت في المشهد السياسي الداخلي منذ انتخاب جوزاف عون رئيساً وتشكيل الحكومة الجديدة برئاسة نواف سلام، خصوصاً في طريقة التعاطي مع استفزازات “حزب الله” المتنقّلة. فالدعم العربي والدولي منح زخماً قويّاً للعهد الجديد، الذي أثبت حتّى الآن عزمه على فرض القانون في وجه كلّ من يحاول زعزعة أمن البلاد… اقرأ المزيد

ميقاتي من رئاسة الحكومة إلى النيابة درّ

كتب مايز عبيد في “نداء الوطن”: يدرس رئيس الحكومة السابق نجيب ميقاتي بحسب مقرّبين منه، إمكانية الترشّح للانتخابات النيابية في 2026 بشكل جدي، وكلّف للغاية فريق عمله لبحث فرص نجاحه، ومدى تقبّل الشارع الطرابلسي لهذا الترشّح. فالرئيس الخارج حديثاً من جنّة الحكومة والسلطة، لم يتعوّد بعد على لقب رئيس سابق أو نائب سابق، فيسعى للعودة… اقرأ المزيد

سعد الحريري عام 2025 لا يشبه سعد الحريري عام 2024!

كتبت جويس عقيقي في “نداء الوطن”: فذلك الشاب الذي زار بيروت عام 2025 بدا متجهّم الوجه، مخنوقاً، نحيل الجسد، تبدلت ملامحه وانفرجت أساريره! فحضر لملاقاة جمهوره ضاحك الوجه، مرتاحاً هذه المرة، وهو يسلّم على مناصريه ومحبّيه ويلتقط الصور والسيلفي معهم! كيف لا؟ والرجل رُفع عنه الحظر السياسي جزئياً، فتحدث في السياسة بعد صمتٍ طال ثلاث… اقرأ المزيد

“الدويلة” تهدّد أمن المطار

جاء في “نداء الوطن”: مرّة جديدة يثبت “حزب الله” وأنصاره أنّهم لا يحسنون سوى لغة الشارع والتهديد والوعيد، بهدف الوصول إلى مبتغاهم ودفع “الدولة” للرضوخ إلى “الدويلة”. عند كلّ محطّة، يشهرون سيف الفوضى والشغب للاعتراض على قرار لم يعجبهم أو رأي يخالفهم. وهذه المرّة أيضاً تجاوز احتجاجهم كلّ حدود، فلم يوفّروا مدنياً ولا عسكرياً ولا… اقرأ المزيد