IMLebanon

إشكال “الخارجية”… عكر: أتيتُ لأودّع الموظفين

شهدت وزارة الخارجية اللبنانية خلافاً بين الوزيرة السابقة زينة عكر، والأمين العام للوزارة هاني شميطلي، تخلله تكسير أبواب داخل الوزارة من قبل مرافقي عكر التي بررت مصادرها الأمر بمحاولة إقفال الأبواب عليها. وتداولت وسائل إعلام لبنانية خبر وقوع إشكال في وزارة الخارجية على خلفية منع شميطلي تسليم عكر البريد، معتبراً أن مهامها انتهت بتعيين وزير… اقرأ المزيد

البيان الوزاري… لا تغيير في “بند المقاومة”

كتبت كارولين عاكوم في “الشرق الاوسط”: بدأت لجنة البيان الوزاري في لبنان عملها أمس (الاثنين) إثر اختيار أعضائها في جلسة الحكومة الأولى، وسط توقعات بأن تكون مهمتها سريعة في مختلف القضايا التي بات هناك شبه إجماع عليها، بما في ذلك البند المتعلق بسلاح «حزب الله» أو «المقاومة والصراع مع إسرائيل» الذي سبق أن شكل خلافاً… اقرأ المزيد

البنزين ينفد الأربعاء… ومعظم المحطات تقفل أبوابها

تتفاقم أزمة المحروقات في لبنان مع نفاد كمية كبيرة من مخزون البنزين في لبنان، مما دفع قسماً كبيراً من المحطات إلى إقفال أبوابها. وفي حين تقف بواخر المحروقات في البحر من دون التمكن من تفريغ حمولتها، تلف الضبابية المشهد بانتظار جدول أسعار المحروقات الجديد الذي من المفترض أن يصدر بعد غد (الأربعاء)، حسبما يؤكد عضو… اقرأ المزيد

خطان متلازمان للحكومة… رفع المعاناة وتأمين انتقال السلطة

كتب محمد شقير في الشرق الأوسط: تنظر أكثرية اللبنانيين إلى حكومة الرئيس نجيب ميقاتي، الرابعة (الأخيرة) في عهد الرئيس ميشال عون، على أنها «فن الممكن»، وأقل من المطلوب، وأن وجودها أفضل من استمرار حكومة تصريف الأعمال، برئاسة حسان دياب، وإنما ليس من باب الموازنة بينهما بمقدار ما أنها تعيد الاعتبار إلى مشروع الدولة، من خلال… اقرأ المزيد

حكومة ميقاتي الثالثة… بين فرص النجاح وتوقعات الفشل

كتب يوسف دياب في الشرق الأوسط: الحكومة الحالية التي يرأسها الرئيس نجيب ميقاتي، هي الحكومة الثالثة التي يشكلها منذ أن دخل المعترك السياسي في منتصف تسعينات القرن الماضي، لكن كثيرين يتريثون بالحكم على نجاحها أو إخفاقها، قبل صدور بيانها الوزاري، واستشراف تعاطي المجتمعين العربي والدولي معها، في مرحلة تعد الأخطر في تاريخ لبنان والمنطقة. ويؤكد… اقرأ المزيد

الظروف الاقتصادية تدفع اللبنانيات إلى الاستغناء عن العاملات الأجنبيات

جاء في “الشرق الأوسط”: تضرب السيدة نهى (67 سنة) كفاً بكف منذ أخبرتها عاملة المنزل مريم (من الجنسية البنغلادشية) بأنها تريد العودة إلى بلادها، أواخر الشهر الحالي. تقول نهى لـ«الشرق الأوسط»، «مريم تراعينا وتتقاضى 25 ألف ليرة لبنانية على الساعة (حوالي دولارين على سعر صرف السوق السوداء)، كل العاملات يتقاضين أجراً أعلى بكثير». وانعكس غياب… اقرأ المزيد