IMLebanon

نكبة في قطاع الإنتاج الحيواني جنوباً

كتبت آمال خليل في “الاخبار”:  ببعض «الرضى»، تقبّل العائدون إلى قراهم الحدودية عقب إعلان هدنة غزة الأضرار التي لحقت بمنازلهم، خصوصاً لدى مقارنتها بخسائر عدوان تموز 2006. لكن، ولأن «الرزق يعادل الروح» فإن لأصحاب المصالح رأياً آخر.أمام معرض للمفروشات في بلدة ميس الجبل، كان عمال ينقلون كنبات إلى شاحنة صغيرة. يسارع صاحب المعرض إلى التوضيح… اقرأ المزيد

10 ملايين دولار تعويضات للمتضررين في الجنوب؟

كتبت ندى أيوب في “الأخبار”:  علمت “الأخبار” أنّ ألف مليار ليرة (نحو 10 ملايين دولار) هي القيمة الإجمالية لما يُتوقّع أن يدفعه مجلس الجنوب تعويضاً عن الأضرار الناجمة عن القصف الإسرائيلي على جنوب لبنان، بعد تعديل قيمة التعويضات لتساوي تلك التي حصل عليها المتضررون جراء حرب تموز 2006. أقرّ مجلس الوزراء أمس الأربعاء، من خارج… اقرأ المزيد

ضغط غربي لإقامة “منطقة عازلة” جنوب الليطاني؟!

جاء في “الأخبار”:  بينَ الهُدن الممدّدة في غزة، استعادت بيروت بعضاً مِن الدينامية السياسية، مع عودة الموفد الفرنسي جان إيف لودريان مساء الثلاثاء الماضي، قادماً من المملكة العربية السعودية، حيث التقى المستشار في رئاسة مجلس الوزراء السعودي المسؤول عن الملف اللبناني، نزار العلولا. كلّ التسريبات التي سبقت الزيارة تقاطعت حول خلوّ سلة الزائر الفرنسي من… اقرأ المزيد

قيادة الجيش برأس أم برأسيْن؟

كتب نقولا نصيف في “الأخبار”:  على غرار الاستحقاق الرئاسي في الأشهر المنصرمة، يصعد اسم مرشح ويهبط بين مَن معه ومَن ضدّه، يستعاد في الأيام الأخيرة الصعود والهبوط في ما سيؤول إليه مصير منصب قائد الجيش قبل الوصول إلى موعد تقاعد العماد جوزف عون في 10 كانون الثاني المقبل الأكثر مدعاةً وتبريراً للصعود والهبوط في مقاربة… اقرأ المزيد

إدارة الإهراءات تعود إلى العمل بـ”التفريغ والوزن”

كتبت زينب حمود في “الأخبار”: تحاول إدارة أهراءات الحبوب في مرفأ بيروت، النهوض بعد خروج الأهراءات عن الخدمة إثر انفجار المرفأ في 4 آب 2020. فما حصل لم يكن محصوراً بتدمير الأهراءات، بل أتاح أيضاً للقطاع الخاص الحلول محلّ الإدارة في تنفيذ علميات شفط القمح وتفريغه من الناقلات إلى الشاحنات لنقله إلى مخازن المطاحن. وحتى… اقرأ المزيد

الوزارة “قطعت الحبل” بالطلاب النازحين

كتبت زينب حمود في “الأخبار”: قبل أكثر من شهر، دعت وزارة التربية الطلاب النازحين من المناطق الحدودية إلى الالتحاق بالمدارس والثانويات الرسمية القريبة من أماكن نزوحهم، من دون مواكبتهم على المستوييْن التربوي والنفسي. وكانت النتيجة على قدر التوقّعات: امتناع عدد من النازحين قسراً عن مواكبة التعليم لأسباب: لوجستية، كغياب الكتب المدرسية، ونفسية ترتبط بظروف التهجير،… اقرأ المزيد