IMLebanon

علامَ يختلفون؟

كتب حسن عليق في “الاخبار”: الأزمة الحالية في البلاد تمنح صدقية لنظرية المؤامرة السائدة شعبياً عن العلاقات بين القوى السياسية في البلاد. تقوم تلك «النظرية» على قناعة بأن القوى السياسية المشاركة في السلطة (بجناحيها التشريعي والتنفيذي) متفقة على تقاسم المغانم، وانها عندما تختلف فإنما هي تكذب على الناس. يُقال عن تلك النظرية إنها ساذجة وبلهاء،… اقرأ المزيد

كرامي: كلّنا يمكنه شدّ العصب الطائفي… لكنها لعبة خطرة

كتب عبد الكافي الصمد في “الاخبار”:   من مصيفه في بلدة بقاعصفرين ــــ الضنية، وجّه النائب فيصل كرامي انتقاداته في كل اتجاه. من الحكومة ورئيسها، إلى قوى سياسية بعينها وعلى رأسها التيار الوطني الحرّ ورئيسه، إلى الموازنة، والتوظيف، وصولاً إلى مشكلة النفايات، معتبراً أن «أسباب أزماتنا هي بتجاوزنا الدستور وعدم العودة إلى أحكامه». يبدي كرامي… اقرأ المزيد

مناقصة معامل الكهرباء: التصنيف غير قانوني؟

كتب إيلي الفرزلي في “الاخبار”: انطلقت الخطوات العملية لبناء معامل الكهرباء. الخطوة الأولى تتعلق بتصنيف الشركات المؤهلة للمشاركة في المناقصة. لكن يتبيّن أن إشكالات عديدة تواجه هذه الخطوة، أبرزها أن عملية التصنيف مبنية على مرسوم استثنيت منه صفقات أشغال وتجهيز وتركيب مراكز توليد الطاقة الكهربائية. وعليه، هل تخاطر الوزارة بتعريض عملية التصنيف للطعن أم تعمد… اقرأ المزيد

«حل سحري» من «رامكو» لنفايات كسروان وبعض بيروت

كتبت ليا القزي في “الاخبار”:   «ميني أزمة» كوستابرافا الاسبوع الماضي، وأزمة امتلاء مطمر برج حمود المتوقعة قريباً ، حتّمتا البحث عن حلول سريعة… ومربحة! «استباقاً» للأزمة، تعاقدت «رامكو»، وريثة «سوكلين»، مع بلدية بيروت لنقل نفاياتها الى معمل غوسطا (بعد تشغيله) في كسروان، مقابل 23 مليون دولار لثلاث سنوات. الشركة اكتشفت فجأة أن المنطقي ان… اقرأ المزيد

الحكومة في إجازة إلى أيلول؟

تبدو حكومة الرئيس سعد الحريري في أسوأ أيامها منذ تشكيلها بعد الانتخابات النيابية. أمس، أعلن وليد جنبلاط رفضه مبادرة الحل، وتعطّلت مساعي اللواء عباس إبراهيم. وإذا بقيت الحال كذلك، فلا جلسة هذا الأسبوع، وربّما لا جلسات في آب الذي يمضي الحريري معظمه في إجازة! نهاية هذا الأسبوع، تقطع حكومة الرئيس سعد الحريري شهرها الأول غارقة… اقرأ المزيد

1.4 مليار دولار تُهدر على الخـ…!

كتبت هديل فرفور في “الاخبار”: تنتشر في لبنان نحو 22 محطّة رئيسة للصرف الصحّي، يضاف إليها نحو 65 محطّة صغيرة في القرى والبلدات المُختلفة. نظرياً، يُفترض أن هذا العدد، الكبير نسبياً، من المحطّات أكثر من كافٍ لمعالجة المياه الآسنة المُنتجة في لبنان، وبالتالي الحدّ من الملوّثات الناجمة عنها. إلّا أن الواقع هو على النقيض تماماً،… اقرأ المزيد