IMLebanon

جنبلاط “يعتذر” عن حرب الجبل: المزيد من الانفتاح على العونيين

 كتبت رلى إبراهيم في “الاخبار”: في عام 2000، رعى البطريرك مار نصر الله بطرس صفير مصالحة الجبل مع رئيس الحزب الاشتراكي وليد جنبلاط. شكّل هذا الحدث منعطفاً مهماً في تاريخ الحروب اللبنانية، لكنه بقي منتقصاً لعدم اقترانه بغسل قلوب حقيقي ينتهي باعتراف المخطئ بخطئه والاعتذار عنه. وبالتالي، لم تخرج صورة المصافحة من الاطار الجميل، خصوصاً… اقرأ المزيد

الحكومة في “إجازة مرضية”؟

تتضارب المعلومات بشأن مصير مجلس الوزراء. التوتر الإعلامي بين رئيس الحكومة ووزير الخارجية يراه كثيرون سبباً لعدم انعقاد مجلس الوزراء هذا الأسبوع، بذريعة «الإجازة المرضية» للأول، فيما يجزم وزراء مطّلعون بـأن التهدئة عائدة في الأيام المقبلة بعد تسعة أشهر من الانتظار وُلدت الحكومة وكأنها في حالة «موت سريري». أما الإنجازات والإصلاحات التي وعد بها البيان… اقرأ المزيد

عمليات صرف جماعي: “تنظيف” بنك “السنّة”… مِن أهله!

كتب محمد نزال في “الاخبار”: لم يكن «للحريريّة» أن تكون في لبنان، كظاهرة أبعد مِن «مالية» (بمعنى تقديمات الحريري لمواطنين)، لولا المصارف. لولا بنك البحر المتوسّط، تحديداً، الذي أصبح أخيراً «بنك ميد». هو المصرف الذي اقترن اسمه باسم رئيس الحكومة السابق، الراحل رفيق الحريري، منذ منتصف تسعينات القرن الماضي. كانت وكالة «رويترز» نشرت، قبل 14… اقرأ المزيد

فضيحة الفساد القضائي: استدعاء قضاة إلى التفتيش

كتب رضوان مرتضى في “الاخبار”: هلعُ بعض القضاة لا يُعادله هلعٌ. يتحسّس هؤلاء مقاعدهم خشية اعتراف سمسارٍ أو فضح دليل قد يُطيحهم. يُقابله تفاؤلٌ غير مسبوق يعيشه قضاة آخرون. يستبشرون خيراً بفرملة الفساد ولو مؤقتاً، آملين أن تُستكمل حملة مكافحته لتنقية الجسم القضائي من الفاسدين. غير أنّهم يتخوّفون من وقف الحملة جرّاء انطلاق حراكٍ قضائي… اقرأ المزيد

“مياه لبنان الجنوبي”: المياه للجميع في 5 سنوات

كتبت امال خليل في صحيفة “الاخبار”: ليس هيّناً التصديق أن الخروج من أزمة انقطاع المياه المتكرر وتلوثها في الجنوب، أمر متوافر. استراتيجية المدير العام لمؤسسة مياه لبنان الجنوبي وسيم ضاهر، في توفير المياه وحمايتها من التلوث، تقدم الحل بشرط تعاون المواطنين لا ينحصر برفع التعديات وتسديد الجباية. ففي حلقة حوارية أقيمت في النبطية، بشأن نبع… اقرأ المزيد

تنفيعات “المشاريع المشتركة”: الدولة تموّل معاهد خاصة وتغلق مهنيات رسمية!

كتبت فاتن الحاج في صحيفة “الاخبار”:   بدعة «المشاريع المشتركة» بين المديرية العامة للتعليم المهني والقطاع الخاص لا تعدو كونها مجالاً للتنفيعات الشخصية والتوظيف السياسي. مشاريع تموّلها الدولة ويستفيد منها السياسيون والنافذون، وتنشأ بلا دراسات جدوى تربوية وتنموية، وتحل مكان المهنيات الرسمية أواخر عام 2017، وافقت المديرية العامة للتعليم المهني والتقني على استحداث 14 «مشروعاً… اقرأ المزيد