IMLebanon

تشكيل الحكومة وقمة هلسنكي

كتب ناصر زيدان في صحيفة “الأنباء” الكويتية: يقول البعض في لبنان ان تأخير تشكيل الحكومة كان بسبب انتظار قمة هلسنكي الأخيرة بين الرئيسين الأميركي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين. وربط البعض الآخر استمرار تعقيدات التأليف بنتائج هذه القمة، بحيث ان هدفها كان محاصرة الدور الإيراني كم يقول هؤلاء. فمؤيدو إيران في لبنان يعقدون دور الرئيس… اقرأ المزيد

العلاقة بين عون والحريري.. الى اين؟

استبعدت مصادر سياسية متابعة لـ «الأنباء» وصول العلاقة بين الرئيس ميشال عون والرئيس المكلف سعد الحريري إلى حد تخيير رئيس الجمهورية للحريري بين تسريع التأليف او الاعتذار، وبينهما ما بينهما من تفاهمات، علما ان بعض المقربين من فريق الممانعة، بدأ يجاهر باستبعاد ان يتوصل الحريري الى تشكيل الحكومة مطلقا بالاستناد الى العقد المستجدة في طريقه… اقرأ المزيد

السبب الحقيقي لغضب أرسلان!

في خضم الاهتزازات السياسية والتصعيد والمساجلات التي تدور رحاها على الساحة المحلية، تظهر ما يسمى بـ «العقدة الدرزية»، التي أخذت حيزا كبيرا من التجاذبات ضمن المساعي الهادفة لتشكيل الحكومة، وصولا إلى ارتفاع منسوب التباعد والخلاف بين الحزبين التقدمي الاشتراكي والديموقراطي اللبناني، وهذا الخلاف بين المختارة وخلدة وصل إلى ذروته، ومرشح للتصعيد أكثر فأكثر بفعل الحملات… اقرأ المزيد

تفاعل لبناني مع المبادرة الروسية حيال النازحين

تتابع مختلف الأوساط في لبنان أخبار المبادرة الروسية الجديدة لإعادة النازحين السوريين، والتي قابلها الرئيس سعد الحريري بالتفاعل السريع من خلال إيفاد مستشار للشؤون الروسية، جورج شعبان الى موسكو. ولاقاه رئيس القوات اللبنانية سمير جعجع، بالأمل من وزير الخارجية جبران باسيل مفاتحة الأميركيين بهذا الشأن، خلال وجوده في واشنطن ونيويورك الأسبوع المقبل، على اعتبار ان… اقرأ المزيد

الخازن: الأهم شعار “أوعى اخوتك كلن”

رأى عضو التكتل الوطني النائب فريد هيكل الخازن، ان غالبية القوى السياسية في لبنان، تضرب عرض الحائط بأهمية الإسراع في تشكيل الحكومة، ولا تعير حاجة الناس لحكومة تعالج الضائقة المالية والمعيشية والاقتصادية التي تحاصرهم، أي أهمية، بدليل تمسك كل من تلك القوى بمصالحها الحزبية والشخصية على حساب المصلحة الوطنية والشعبية، وذلك من خلال لعبة عض… اقرأ المزيد

تشكيل الحكومة مرتبط بالبيان الوزاري!

أشارت أوساط متابعة لـ «الأنباء» الى ان تشكيل الحكومة مرتبط في وجهه الداخلي، بما بعده، اي بالبيان الوزاري وبالتوجهات وبالمهمات، فهل ستكون الحكومة رافعة للوحدة الوطنية، التي ستحمل اسمها، ام مجرد سقف شرعي لقوى الممانعة الاقليمية والمحلية، النافذة على الارض وفي السلطة. ولفتت الى ان ذلك هو السؤال الذي لا جواب عنه حاسما بعد.