IMLebanon

الملف الرئاسي.. إلى ما بعد الأضحى

جاء في “اللواء”: إنطوت صفحة التحركات النيابية، وكأن شيئًا لم يكن، بالنظر الى صعوبة التوافق على آلية تنتج رئيسًا للجمهورية، او حتى الاقتراب من خطوة عملية. وأفادت مصادر لـ”اللواء”، بأن البحث في الملف الرئاسي علق بدوره إلى ما بعد العيد بعدما اقفل على لا قرار في موضوع التشاور وربطه بضمانات، ما يعني أن ما من… اقرأ المزيد

أيام فاصلة بعد العيد!

جاء في “اللواء”: قررت الادارة الأميركية، في اليوم الثاني لعيد الأضحى المبارك، إيفاد الوسيط البترولي والرئاسي آموس هوكشتاين إلى تل ابيب في مهمة عاجلة، حسب ما ذكر دبلوماسي أميركي، لإحتواء التصعيد، الذي يُنذر بحرب حقيقية بين اسرائيل وحزب الله امتداداً لأن تشمل كل لبنان، في ضوء حجم الضربات المتبادلة بين جيش الاحتلال الاسرائيلي والمقاومة في… اقرأ المزيد

الحرب الشاملة ليست قدراً…

كتب صلاح سلام في “اللواء”: التدهور المتصاعد في الجنوب لا يمكن فصله عن المسار العام للأوضاع في البلد، على مختلف الصعد السياسية والأمنية، الإقتصادية والإجتماعية، لأن مضاعفات المواجهة العسكرية المحتدمة لن تقتصر على القرى الجنوبية المدمرة وأهلها المهجرين، بل ستشمل وضع البلد برمته، وستزيد الأمور تعقيداً، في خضم الأزمات الراهنة التي تغرق في مستنقعاتها البلاد… اقرأ المزيد

لا نتائج للحراكات الرئاسية.. وإبداء النيات لا يوصل رئيساً إلى بعبدا!

كتبت كارول سلوم في “اللواء”: من حراك إلى آخر، ينتقل الملف الرئاسي، أما الطريق إلى انجازه فواحد:التفاهم على الانتخاب. تتكامل أو تتداخل المحاولات التي تقوم بها الكتل النيابية من الاعتدال الوطني إلى اللقاء الديمقراطي إلى التيار الوطني الحر، وإن كان لكل كتلة مفهومها أو أسلوب عرضها للمسعى، وفي الواقع تدور هذه المحاولات دورتها لتصطدم ببعض… اقرأ المزيد

لبنان ليس متروكًا

جاء في “اللواء”: أكدت مصادر دبلوماسية لـ«اللواء» أن الوضع اللبناني، جنوباً وعلى صعيد الرئاسة ليس متروكاً، بل هو على ترابط قوي مع ما يجري في عموم المنطقة، في ضوء التحركات الاميركية الرامية الى وقف النار في غزة، والبدء بترتيبات ما بعد اليوم التالي، ليس في القطاع وحسب، بل ايضاً في لبنان.

ما هي آثار الفوز لليمين المتطرّف بالاتحاد الأوروبي؟

كتب ابراهيم العرب في “اللواء”:  لقد حقق اليمين المتطرف في الاتحاد الأوروبي فوزاً ساحقاً في الانتخابات الأخيرة التي جرت بين ٦ و٩ حزيران ٢٠٢٤، حيث شهدت الأحزاب اليمينية المتطرفة زيادة كبيرة في عدد المقاعد، مما أدّى إلى زعزعة النفوذ التقليدي للأحزاب المعتدلة واليسارية. حققت الأحزاب اليمينية، بما في ذلك جماعات مثل «الهوية والديمقراطية» و«المحافظون والإصلاحيون… اقرأ المزيد