عن توازن الرعب وتوازنات المنطقة بعد “الرد الايراني”
كتبت لورا يمين في “المركزية”: كان أفضل لايران وهيبتها وصورتها كقائدة لمحور الممانعة في المنطقة، لو لم ترد على الغارة الإسرائيلية التي استهدفت قنصليتها في سوريا. فالرد بدا بمثابة مسرحية اذ ان المستهدَفين فيه وتوقيته وزمانه كانوا معروفين، ومحتاطين سلفا للهجوم المفترض. والمضحك المبكي اكثر، وفق ما تقول مصادر دبلوماسية لـ”المركزية”، هو ان طهران ابلغت… اقرأ المزيد