IMLebanon

رسالة إسرائيل لإيران: رفع الكلفة أو وقف التحرّش

كتب إيليا مغناير في “الراي الكويتية”: لم يكن قصف إسرائيل لضاحية بيروت الجنوبية ليلة عيد الأضحى المبارك، إعلان حرب جديدة تريد أن تبدأها على لبنان، بل «رسالة بالنار»، مقابل إطلاق صواريخ من سورية في اتجاه الجولان المحتل والتي سقطت في أرض مفتوحة. أرادت إسرائيل عبر هذه الرسالة القول لإيران إن أي محاولة لإحياء جبهة تتسبب… اقرأ المزيد

لبنان يراوح.. فهل يفوته القطار؟

جاء في “الراي الكويتية”: بدا لبنان وكأنه يتقدّم إلى الخلف أمام الفرصة النادرة للخروج من قبضةِ الحقبةِ القديمةِ من «الدولة المعلّقة» وولوجِ مرحلةٍ جديدةٍ من بوابة «الشرق الجديد» الذي أرستْه تحولاتُ ما بعد «طوفان الأقصى» والحرب الإسرائيلية الثالثة على لبنان وسقوط نظام بشار الأسد في سورية. فرغم الحركةِ الدؤوبةِ للرئيس اللبناني جوزاف عون باتجاه معاودة… اقرأ المزيد

“عيدية بيروت”: موسم سياحي واعد

كتبت زيزي اسطفان في “الراي الكويتية”: … يوم بدا لبنان وكأنه يَنْتَفِضُ وهو يَنْفُضُ عنه غبارَ أعوام طويلة من الأزمات السياسية والاقتصادية والأمنية، كانت بيروت تستعدّ لاستردادِ تَأَلُّقها ومعاودةِ فتْحِ ذراعيْها لمَن غابوا عنها طويلاً في الأعوام العجاف. وها هي بيروت التي اطمأنّتْ لمَطارِها وحلّتْ فيها الطمأنينةُ تُلاقي العيدَ اليوم بـ «عيديةٍ» للعائدين إلى الربوع… اقرأ المزيد

هل تُعدّ إسرائيل لحرب جديدة على لبنان؟

كتب إيليا مغناير في “الراي الكويتية”: مع تخطي حرب إسرائيل على قطاع غزة شهرها الـ20، تتزايد المخاوف من احتمال فتح جبهة جديدة في لبنان قريباً. ففي ظل تزايد القيود المفروضة على حملة غزة بسبب الغضب الدولي، والاضطرابات الداخلية في تل أبيب، وقرب وقف نار موقت محتمل، قد يسعى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى فتح ساحة… اقرأ المزيد

مصير سلاح المخيمات “على النار”

جاء في “الراي الكويتية”: وُضِعت قضيةُ سَحْبِ السلاح الفلسطيني من مخيمات لبنان على نارٍ حامية، بعدما حدّد رئيسُ الجمهورية العماد جوزاف عون منتصف يونيو المقبل موعداً لبدء التنفيذ، ولكن على مراحل، على أن تبدأ من ثلاثة مخيمات في العاصمة اللبنانية بيروت ومحيطها، هي صبرا وشاتيلا، برج البراجنة، ومار إلياس، على أن تتبعها مراحل لاحقة تشمل… اقرأ المزيد

متري: ملتزمون بسْط سيطرة الدولة اللبنانية على كامل أراضيها

جاء في “الراي”: في مقرّ مجلس الوزراء، الذي هَجَرَتْهُ الجلساتُ منذ أمدٍ بعيد، لأسباب أمنية، «يُداوِمُ» نائب رئيس الحكومة الوزير طارق متري، في مكتبٍ غالباً ما يتحوّل «ورشةً مفتوحةً» من اجتماعاتِ لجانٍ وزارية يترأسها، واستقبالاتٍ ذات طابع دبلوماسي أو سياسي، وزياراتٍ لأشخاص يأتون ويَذهبون من دون أن يَدري… ماذا يريدون. فعلى مرمى حَجَرٍ من المتحف… اقرأ المزيد