أبرق رئيس الحكومة السابق سعد الحريري إلى رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، مديناً محاولة الاغتيال الاثمة التي تعرض لها، ومهنئا بالسلامة، وداعياً “الله أن يحمي العراق وشعبه من كل شر”. وجاء في البرقية: “السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. تختلط لدينا مشاعر الحزن والسرور ونحن نتابع اخبار العراق الحبيب ووقائع الاعتداء الآثم الذي تعرض له منزلكم.… اقرأ المزيد
أعرب الحزب التقدمي الإشتراكي عن إدانته واستنكاره لمحاولة الاغتيال التي نجا منها رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، مثنياً على موقفه الداعي إلى التهدئة وضبط النفس واحترام منطق الدولة. وإذ جدّد الإشتراكي الرفض المطلق لأسلوب الاغتيالات، أعلن “شجبه لكل عملٍ يهدّد استقرار العراقيين”، داعياً الى “تفويت الفرصة على الجهات التي تهدف إلى ضرب الأمن العراقي، وذلك… اقرأ المزيد
أجرى رئيس مجلس نبيه بري إتصالا هاتفياً برئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، مطمئناً الى صحته ومهنئاً بسلامته وعائلته من محاولة الاغتيال. وكان بري قد أبرق للكاظمي مستنكراً محاولة الاغتيال، وجاء في نص البرقية: “مجدداً ينسل سيف الغدر محاولاً مع خيوط الفجر إغتيال العراق وأمنه وإستقراره باستهدافكم وعائلتكم الكريمة بعدوان آثم… ان يد الله فوق أيديهم.… اقرأ المزيد
غرّد رئيس الهيئات الاقتصادية الوزير السابق محمد شقير على حسابه عبر “تويتر” قائلًا: “نهنّئ رئيس الحكومة العراقي مصطفى الكاظمي على خروجه سالماً من محاولة الاغتيال المدانة التي استهدفته. مع التأكيد على ضرورة أن تقتنع شعوب المنطقة ان منطق الدولة هو السبيل الوحيد للإستقرار والازدهار ولحياة كريمة للمواطنيين، فيما استمرار اللجوء الى السلاح والقتل لن ينتج… اقرأ المزيد
استنكر رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع “أشد الاستنكار محاولة الاغتيال التي تعرّض لها فجر اليوم رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي”. وقال جعجع في بيان: ليس لسبب إلا لأنه أشرف على تنظيم انتخابات حرة، نزيهة وشفافة، ولأنه يعمل على الوصول الى دولة فعلية حقيقية في العراق. بكل أسف ما زال البعض مصرا كما في العراق… اقرأ المزيد
قطع محتجّون الطريق الدولية في منطقة التل الأبيض غرب مدينة بعلبك، احتجاجاً على انقطاع التيار الكهربائي. وأقفل المحتجّون الطريق الدولية بعلبك – البقاع الشمالي بالاتجاهين، بعدما ركنوا سياراتهم وسطها وطالبوا بتأمين وتوزيع التيار الكهربائي بطريقة عادلة، أسوة بسائر المناطق اللبنانية.
