بالفيديو: مناصرو “الحزب” و”أمل” في ساحة الشهداء
وصل عدد من مناصري حركة “أمل” و”حزب الله” إلى ساحة الشهداء على متن الدراجات النارية، وراشقوا المتظاهرين بالحجارة.
وصل عدد من مناصري حركة “أمل” و”حزب الله” إلى ساحة الشهداء على متن الدراجات النارية، وراشقوا المتظاهرين بالحجارة.
شدد اللواء أشرف ريفي على أن “شعب 17 تشرين لن يرهبه شبيحة 7 أيار”، معتبرًا أن “هذا الترهيب هو عار على الدويلة التي كشفت آخر الأقنعة عن وجهها الحقيقي”. وأضاف، عبر “تويتر”: “مسؤولية أي اعتداء تقع على “حزب الله” حصرًا، أما الرئيس عون الذي يعتقد أنه المستفيد من قمع الانتفاضة فعهده انتهى. المطلوب من القوى… اقرأ المزيد
نفّد مناصرو “حركة أمل” و”حزب الله” وقفة تضامنية في المشرفية، حداداً على ضحيتَي اوتوستراد الجية حسين شلهوب وسناء الجندي. ورفعوا أعلام “حزب الله” و”أمل” وأطلقوا الهتافات السياسية ومنها “الشعب يريد 7 أيار”، ما أدى الى موجة استنكار عارمة خصوصاً بعد الاحداث الدامية التي شهدتها بيروت نتيجة 7 أيار 2008. https://www.facebook.com/lebanrevolts/videos/vb.105891154176261/1027662150920353/?type=2&theater
غرّد النائب جميل السيّد، عبر “تويتر”، قائلًا: “علاء أبو فخر، حسين شلهوب وسناء الجندي! تعدّدَتْ الظروف والموت واحد في الشويفات والجيّة. والقاتل واحد، قُطاع الطُرق في الليل والنهار! والدافع واحد، زعماء يُرسلون القُطّاع إلى الطرق لابتزاز حكومة تستهوي أميركا على ظهر انتفاضة ومطالب الناس! أمّا في الإعلام، فشهيد بسمنة وشهيدان بزَيْت”! وأضاف: “جواب للجاهلين والمتجاهلين:… اقرأ المزيد
رأى عضو “اللقاء الديمقراطي” النائب هنري حلو أن “ما حصل مساء الأحد من اعتداءات على الشوارع المحيطة بمنطقة جسر الرينغ عمل تخريبي مدان وغير مبرر، وكذلك الشعارات الطائفية التي أطلقت”. وشكر حلو، عبر “تويتر”، “الجيش والقوى الأمنية التي حمت المتظاهرين ومنعت حصول مجزرة لو تم الاعتداء عليهم”، معتبرًا أن “وحدها الدولة يجب أن تتولى توفير… اقرأ المزيد
رأى عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب جورج عقيص أن “الثورة ليست ترفًا ولا خيارًا بين خيارات عدة، إنها قدر كُتِب على الشعب اللبناني أن يصنعه بعد عقود من الصيغ الملتبسة والاتفاقات الخبيثة والوصايات الخارجية المختلفة”. وأضاف، عبر “تويتر”: “إن أردنا وطنًا لأبنائنا، فلا بد من الثورة على كل الموروثات الثابت سقوطها. وإلا فالهجرة أو الذمية،… اقرأ المزيد