IMLebanon

جنبلاط: لا مانع لنا أن نواجه وحدنا

غرد رئيس حزب “التقدمي الاشتراكي” وليد جنبلاط عبر حسابه على “تويتر”: “مهما كانت قدراتكم في تزوير التاريخ والإرهاب والاعتقال والقمع والقتل، تذكروا انه مرت ظروف أصعب وأقسى علينا ولا مانع لنا ان نواجه وحدنا. نحن من مدرسة كمال جنبلاط الذي قال “ان الحياة انتصار للأقوياء في نفوسهم لا للضعفاء”. مهما كانت قدراتكم في تزوير التاريخ… اقرأ المزيد

وهاب : نتمنى أن نرى الرئيس السيسي قريبا في دمشق

غرد رئيس “حزب التوحيد العربي ” وئام وهاب عبر حسابه على “تويتر” قائلا: “‏العدوان التركي يجب أن يكون مناسبة لإعادة التواصل المعلن بين سوريا ومصر والسعودية والإمارات ونتمنى أن نرى الرئيس السيسي قريبا في دمشق للبدء بتشكيل منظومة أمنية سياسية عربية”.

خوري: مقتل اسكندر يعيد طرح عودة السوريين لبلادهم

قال عضو “تكتل لبنان القوي ” النائب سليم خوري عبر حسابه على “تويتر”: “كنت آمل الا تنتهي قضية المغدور بسام اسكندر على هذا النحو المأسوي والذي يعيد طرح معضلة النزوح السوري في لبنان وضرورة بذل كل ما يلزم من جهود لتأمين العودة. كما اطالب من موقعي القضاء المختص انزال اشد عقوبة بالفاعل لعلها تكون رادعا… اقرأ المزيد

حرائق مفتعلة في مزرعة الضهر؟

غرد عضو “اللقاء الديموقراطي” النائب بلال عبدالله عبر “تويتر” بالقول: “نقف مع رئيس بلدية مزرعة الضهر، في تساؤلاته حول الحرائق المتنقلة في خراج بلدته. ونطلب من الأجهزة المعنية المتابعة والمراقبة”. وكان قد دعا رئيس بلدية مزرعة الضهر حسيب عيد الأجهزة الأمنية الى التحرك بسرعة والتحقيق في أسباب اشتعال الحرائق في خراج بلدتي مزرعة الضهر وخربة… اقرأ المزيد

واكيم نعى اسكندر: يكفي استهتاراً بامن المواطنين

غرد النائب عماد واكيم عبر “تويتر”، قائلا: “التفلت الامني ادى الى ما جرى مع المواطن بسام اسكندر.” وسأل: “هل يجوز؟ لا. هل يكفي الاستنكار ؟ لا. هل يكفي توقيف القاتل ومعاقبته؟(اذا لم يكن يحظى بثمة دعم)لا ولا ولا..” وقال: “المطلوب بسط سلطة الدولة الراعية وقضاء نزيه رادع، يكفي استهتاراً بامن المواطنين، رحمك الله وسنظل نجهد… اقرأ المزيد

قاطيشا: لإنزال أشد العقوبات بقاتل بسام اسكندر

غرد النائب وهبي قاطيشا عبر “تويتر”، قائلا: “لم يبق أمام الدولة القوية للإنجاز سوى تأمين الإنتقال نهارا بأمان من بيروت إلى النبطية. نطالب القوى الأمنية بالكشف عن الفاعلين وإنزال أشد العقوبات بهم. رحم الله المواطن البريء بسام اسكندر”.