أين تهديدكم ووعيدكم؟!
بقلم ميشال طوق: كل سكان الكرة الأرضية تقريباً كانوا يعرفون ما ستكون عليه نتيجة حرب الإسناد التي انطلقت في اليوم الثاني لعملية طوفان الأقصى، وكل من كان يتواصل مع الحزب، كان يحرص على أن يبلغه بما ستؤول إليه حربه، لكن من دون أي نتيجة! بعد كل التهديد والوعيد بزوال الأعداء على مدى عشرات السنين، وبعد… اقرأ المزيد