لا تزال أجواء التوتر مسيطرة على الوضع في مخيم عين الحلوة، حيث تشتد وتيرة الاشتباكات وتتراجع حدتها بين الحين والآخر، مع استمرار سماع رصاص القنص في الشارع الفوقاني، بحسب “الوكالة الوطنية للإعلام”. وقد اتهم قائد الأمن الوطني الفلسطيني اللواء صبحي أبو عرب، من أسماها بـ”مجموعة مأجورة”، بأنّها “لا تزال تطلق رصاص القنص وتوتر الوضع في… اقرأ المزيد
صدمت سيارة مجهولة المواطن ز. شاهين (50 عاماً)، الذي كان يقود دراجته الهوائية على المسلك الشرقي لمدخل مدينة جبيل، ما أدّى إلى إصابته بجروح، ونقلته سيارة للصليب الأحمر إلى مستشفى سيدة المعونات الجامعي- جبيل. وحضرت إلى المكان القوى الأمنية وفتحت تحقيقاً بالحادث.
توفي السوري اسماعيل عز الدين كويدر، 36 عاماً، بعد تعرضه لصعقة كهرباء خلال عمله في ورشة في بلدة مكسة – البقاع الاوسط. ونقلت جثته الى مستشفى شتورا.
ذكرت الوكالة الوطنية للاعلام ان الاشتباكات تجددت في الشارع الفوقاني في مخيم عين الحلوة، حيث تستخدم الأسلحة الرشاشة وقنابل الإنيرغا، كما أفيد عن وقوع عدد من الإصابات عرف منهم الفلسطينية آلاء حمودة، وتم نقلهم الى مستشفى الهمشري في صيدا.
أقدمت مجموعة من الشبان على الاعتداء على مختار بلدة جويا حسن اسماعيل وعلى العنصر في شرطة البلدية ربيع قاسم، بعدما قاموا بتكسير سيارة الشرطي. ويأتي هذا الاشكال على خلفية الاشكالات السابقة التي تلت الانتخابات البلدية. وطالب الاهالي المعنيين والاجهزة الامنية بـ”التدخل قبل تدهور الامور”. وعلى الاثر قامت القوى الامنية بالانتشار في البلدة، ويسود الهدوء حالياً.
سقط جريحان اثر خلاف بين ذ.ا.ع وشقيقه من جهة، و ش.ع من جهة ثانية، في بلدة الخضر البقاعية، بسبب رغبة الاخير بالزواج من شقيقة الأولين، تطور الى اطلاق نار اصيب بنتيجته اثنان من آل. ح. صودف مرورهما في المحلة. وتم نقل المصابين الى “مستشفى دار الامل” الجامعي في دورس للعلاج.
