IMLebanon

مقدمة نشرة أخبار الـ”MTV” المسائية ليوم الاثنين 5/5/2025

لجولة الاولى من الإنتخابات البلدية إنتهت، وبدأ التحضير للجولة الثانية. في القراءة السياسية، الرابحون كثر والخاسرون أكثر، لكن الرابح الأكبر تبقى السلطة اللبنانية الجديدة.

رئيس الجمهورية والحكومة ربحا الرهان، ووجها رسالة قوية إلى المجتمعين العربي والدولي بأنهما يحترمان الإستحقاقات الدستورية ويلتزمان إجراءها في  المواعيد المحددة.

وإنجازات السلطة الجديدة لا تقتصر على الإنتخابات. فبعد أقل من أربع وعشرين ساعة على الجولة الأولى من الإستحقاق الإنتخابي، إنجاز أمني مهما تحقق اليوم، وتمثل بتسليم حركة حماس مديرية المخابرات في الجيش فلسطينيا ثانيا متورطا في إطلاق الصواريخ من الجنوب نحو إسرائيل.

وفي الإطار أكدت مصادر قضائية أنه تم الإدعاء على تسعة أفراد من حركة حماس بملف إطلاق الصواريخ، وأن الموقوفين اعترفوا بانهم كانوا يعدون لعملية إطلاق صواريخ ثالثة على إسرائيل.

المسار القضائي يعني أن القرار الذي اتخذه مجلس الوزراء بناء على توصية واضحة من المجلس الأعلى للدفاع أخذ طريقه إلى التنفيذ، وأن زمن استباحة السيادة اللبنانية بلا حسيب ولا رقيب ولى. يؤكد الأمر ما حصل عند الحدود اللبنانية – السورية اليوم.

إذ داهم الجيش مصنعا لحبوب الكبتاعون في منطقة حرف السماقة في الهرمل. في هذا الوقت طبول الحرب تقرع من جديد في المنطقة بدءا من غزة.

فرئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو أعلن أن الهجوم الإسرائيلي الجديد في قطاع غزة سيكون مكثفا وسيتم نقل سكان القطاع من أجل حمايتهم.

والأخطر أن نتنياهو أكد أن القوات الإسرائيلية لن تشن غارات ثم تتخلى عن الأراضي في غزة بل ستبقى فيها.

لجولة الاولى من الإنتخابات البلدية إنتهت، وبدأ التحضير للجولة الثانية. في القراءة السياسية، الرابحون كثر والخاسرون أكثر، لكن الرابح الأكبر تبقى السلطة اللبنانية الجديدة.

رئيس الجمهورية والحكومة ربحا الرهان، ووجها رسالة قوية إلى المجتمعين العربي والدولي بأنهما يحترمان الإستحقاقات الدستورية ويلتزمان إجراءها في  المواعيد المحددة.

وإنجازات السلطة الجديدة لا تقتصر على الإنتخابات. فبعد أقل من أربع وعشرين ساعة على الجولة الأولى من الإستحقاق الإنتخابي، إنجاز أمني مهما تحقق اليوم، وتمثل بتسليم حركة حماس مديرية المخابرات في الجيش فلسطينيا ثانيا متورطا في إطلاق الصواريخ من الجنوب نحو إسرائيل.

وفي الإطار أكدت مصادر قضائية أنه تم الإدعاء على تسعة أفراد من حركة حماس بملف إطلاق الصواريخ، وأن الموقوفين اعترفوا بانهم كانوا يعدون لعملية إطلاق صواريخ ثالثة على إسرائيل.

المسار القضائي يعني أن القرار الذي اتخذه مجلس الوزراء بناء على توصية واضحة من المجلس الأعلى للدفاع أخذ طريقه إلى التنفيذ، وأن زمن استباحة السيادة اللبنانية بلا حسيب ولا رقيب ولى. يؤكد الأمر ما حصل عند الحدود اللبنانية – السورية اليوم.

إذ داهم الجيش مصنعا لحبوب الكبتاعون في منطقة حرف السماقة في الهرمل. في هذا الوقت طبول الحرب تقرع من جديد في المنطقة بدءا من غزة.

فرئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو أعلن أن الهجوم الإسرائيلي الجديد في قطاع غزة سيكون مكثفا وسيتم نقل سكان القطاع من أجل حمايتهم.

والأخطر أن نتنياهو أكد أن القوات الإسرائيلية لن تشن غارات ثم تتخلى عن الأراضي في غزة بل ستبقى فيها.