لم تنجح المساعي في التقريب بين نائبين سابقين بسبب إصرارهما على اتهام بعضهما بـ»الخيانة» في الانتخابات النيابية السابقة.
ما زالت محاولة إعادة إحياء لقاء أسبوعي دوري بين مرجعين كبيرين تصطدم باعتبارات سياسية وأمنية.
وجّه مرجع سياسي أمام مرجع آخر انتقادات حادة لأحد الوزراء، ووصفه بـ»الطاووس»، فرَدّ الثاني ضاحكاً: «لا أسمع، لا أرى، لا أتكلم».