IMLebanon

أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم السبت في 22 آذار 2014

النهار

– لوحظ أن موسكو لم تنف ولم تؤكّد حتى الآن ما نشر عن تطمينات “حزب الله” لإسرائيل تمت بواسطة مسؤول روسي.

– ورد في تقرير للأمم المتحدة أن ربع سكان سوريا يعيش عند خط الفقر وربع آخر يعيش تحت هذا الخط.

– لوحظ أن وزير الخارجية اللبناني لم يزر نظيره السوري في مستشفى الجامعة الأميركية.

– قال وزير إنه اكتشف لدى دخوله الوزارة أن لا مراسيم تنظيمية لإدارة العمل فيها.

– قال نائب بارز: نزلنا إلى مجلس النواب للقاء كل الأصدقاء معاً.

السفير

– قال سفير دولة غربية في بيروت أن وسطاء حاولوا تكرار “نموذج يبرود” في قلعة الحصن لكن قرار النظام كان حاسما: استسلام المقاتلين أو نهايتهم!

– يدقق الاسرائيليون في نوعية الصاروخ الذي أصاب مقر قيادة “النصرة” في يبرود ومداه والجهة التي استخدمته، مخافة أن يكون “حزب الله” قد امتلكه.

– تكررت ظاهرة الانتقادات العلنية الصادرة عن مستشارين مقرّبين من المرجع الأبرز في “14 آذار” لوزيرين في الحكومة الجديدة.

المستقبل

يقال:

– إنّ الوزير وليد المعلم أدخل الى مستشفى الجامعة الأميركية تحت اسم أحمد عبيدي.

– إنّ وزارة خدماتية بدأت بتوزيع خدمة كان قد أوقفها وزراء سابقون بحجّة تضارب الصلاحيات.

– إنّ دوائر دولة غير زمنية ترفض استقبال أي شخصية من المرشحين لاستحقاق قريب، مع إصرارها على إنجاز الاستحقاق في موعده.

اللواء

– سُجّل عتب سوري على رئيس الدبلوماسية اللبنانية لأنه لم يقم بواجب عيادة الوزير وليد المعلّم في مستشفى الجامعة الأميركية.

– يردّد أحد الوزراء أن الانسجام والانتظام يسودان مجلس الوزراء منذ أوّل جلسة للحكومة.

– يحتدم الجدل داخل حزب بارز حول ما إذا كانت المصلحة تقتضي المشاركة في جلسة الحوار التي دعا إليها الرئيس ميشال سليمان.

الجمهورية

– قالت مصادر إن الردّ من الجولان على إسرائيل هدفه الإلتزام بتعهّد الردّ في المكان والزمان المناسبين، إنما تجنيب لبنان من أي ردّ فعل.

– قال مسؤول روحي أن سبب إخفاق لقاء كان يُحضّر له، هو بسبب خلافات شخصية بين الأقطاب وليس بسبب خلاف على أجندة العمل.

– وزير الإتصالات سيُعلن في مؤتمر صحافي الأسبوع المقبل خفض تعرفة المكالمات الهاتفية العادية والخلوية وتسريع الإنترنت.

البناء

– قال وزير سابق إنه لا ينتظر المعجزات من الحكومة الجديدة، خصوصاً أنّ عمرها لا يتجاوز الشهرين، إنما يطالبها باجتراح معجزة واحدة فقط، وهي إنجاز القانون الجديد للانتخابات النيابية، وعندها يستطيع رئيسها ووزراؤها القول إنهم أنجزوا في ستين يوماً ما عجز غيرهم عن إنجازه في سنوات.

– بعد كلمة مطوّلة و”مبكّلة” ألقاها نائب شاب في اليوم الثاني من جلسات المناقشة، وفنّد فيها كلّ المغالطات والأقاويل، سُمِع رئيس كتلة نيابية يقول لنائب من كتلته: “والله هالشبّ بيسوى ثقله ذهب…”.