IMLebanon

10 حقائق من مذكرات هيلاري كلينتون!!

hilary-clinton

 

أصبحت السيدة الأميركية الأولى وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون من أشهر السيدات في العالم، لكن، ومع إقبالها على خوض سباق الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة، بدأت بعض الحقائق المثيرة عن هذه المرأة تطفو على السطح، كما لم يحدث من قبل.

صحيفة “لونوفيل أوبسرفاتير” الفرنسية، لفتت قراءها إلى عشر حقائق عن وزيرة الخارجية الأميركية السابقة قد لا يعرفونها، مؤكدة أنها بدأت مشوارها السياسي في صفوف الحزب الجمهوري، وأنها متدينة، كما رفضت مرات عدة الزواج من بيل كلنتون، الرئيس الأميركي الأسبق.

ـ بدأت حياتها جمهورية

كان والدها جمهوريًا، وهي أيضًا، ففي عمر 13، حققت في تزوير الانتخابات في شيكاغو لمصلحة جون كنيدي، وفي 1964 شاركت في حملة غولد ووتر، كما ترأست نادي الشباب الجمهوري في كلية ويلسلي، قبل أن تلتحق بجامعة يال، لكنها غيرت الحزب لدعم جورج ماك غوفرن في 1972.

ـ الأجداد من الكيبيك

وفق الصحافة الكندية، يوجد في شجرة عائلة كلينتون عدد من العائلات الكندية، كعائلة كامبو وبودري وبوشيه.

ـ عملت لدى شركة معلبات، في آلاسكا في 1969.

ـ ووتر غيت

كانت ضمن فريق العمل الذي كان يستعد لاتهام ريتشارد نيكسون في 1974، بعد قضية ووتر غيت، قبل مغادرتها ولاية أركنساس.

ـ الزواج من بيل

هذا على الأقل ما تذكره في مذكراتها، فقد روت كيف “أكلها بعينه” في مكتبة جامعة يال، وكيف نهضت من مكانها وتقدمت نحوه، ثمّ قدّمت نفسها له وقبلته، في حين كانت تخرج مع شاب يدعى ديفيد روبرت، وكان شابًا جمهوريًا، تخلت عنه فيما بعد بسبب تواضع طموحه.

واقترح عليها بيل كلينتون السفر إلى إنكلترا، لكنها رفضت، كما رفضت طلب الزواج منه مرات عدة مدة سنتين، إلى أن أخبرها بأنّه سيستقر في أركنساس، وعليها أن تتزوجه، لأنّه لا يحتمل الوحدة في ذلك المكان.

ـ جائزة غرامي

تلقت كلينتون جائزة غرامي، في 1997، لأفضل نسخة مسموعة صدرت لكتابها “روح القرية”.

ـ النظام الاجتماعي الفرنسي

يقول فرانسوا كليمونصو، في كتابه الجديد “هيلاري كلينتون من الألف إلى الياء”، إنها قضت عشرة أيام من آذار 1989 في فرنسا، في إطار رحلة دراسة نظمتها المؤسسة الفرنسية الأميركية، لاكتشاف آلية العلاوات الاجتماعية وإجازات الأمومة، ما جعلها ميالة للنظام الاجتماعي المطبق في فرنسا.

ـ متدينة

تلقت هيلاري تربية دينية، وسهر على تنشئتها الروحية الكاهن دون جونز، الذي رافقها إلى تجمع مارتن لوثر كينغ في 1962، وفي البيت الأبيض كانت تشارك في الصلاة، لكنها تناصر، مثل كنيستها، حق الإجهاض.

ـ فضيحة وايت ووتر

في نهاية السبعينات، استثمر الزوجان كلينتون في مشروع سياحي في منطقة وايت ووتر، لكنه أفلس في ظروف غامضة، شملت عملية انتحار. وجرى تحقيق معمق في القضية التي عرفت بفضيحة وايت ووتر، خلال فترة رئاسة كلينتون، لكن لم تتم إدانة الزوجين.

ـ خلاف مع أوباما

كان أوباما قد أكّد أنّ سياسته تقوم على تجنب الهراء، وهو ما لم يعجب هيلاري وزيرة خارجيته السابقة، التي ردت بأنّ “الأمم الكبرى في حاجة إلى المبادئ التوجيهية، وتجنب ارتكاب الحماقات ليس أبداً مبدأ توجيهيا”.