أشار رئيس “اللقاء الديمقراطي” النائب وليد جنبلاط الى انهم يريدون الإستيلاء على أنقاض الشركتين للخليوي بدل فتح المجال لمناقصةً عالمية شفافة، معتبرا ان القائد غائب او غير موجود.
جنبلاط، وعبر “تويتر”، قال: “آخر المعلومات تشير بأن عبد المنعم تلفون وشركاؤه في الوزارة وخارج الوزارة، وان كان الامر يدل على شيء فانه يدل على مستوى الفساد في الادارة السياسية وقسم كببر في الادارة الأمنية والعسكرية”.
مضيفا: “الغريب بان مجلس الوزراء معطل، فمن المسؤول؟ المدير المهيمن والا شرعي، الوزير، أو قوى نافذة ومستفيدة؟”.