IMLebanon

أبرز محطات الحراك 2015

manifestation-9-septemeber
■ 21 تموز: عدد من المتظاهرين يرمون النفايات أمام السرايا الحكومية اعتراضاً على تراكم النفايات في الشوارع. مثّل هؤلاء النواة التأسيسية لحملة «طلعت ريحتكم».
■ 28 تموز: اعتصام أمام السراية الحكومية للمطالبة بإيجاد حل بيئي لأزمة النفايات وتخلله رفع شعارات مطالبة باستقالة الحكومة. تحول الإعتصام الى مسيرة جابت شارعي الحمرا وبليس وتمّ خلالها رمي النفايات على سيارة وزير الشؤون الإجتماعية رشيد درباس الذي صودف مروره. اعتقلت القوى الأمنية أربعة متظاهرين، وكانت هذه أول عملية اعتقال تقوم به السلطة ضد المتظاهرين.
■ 20 آب: إعتصام لعدد من المتظاهرين في ساحة رياض الصلح ومحاولة إزاحة الشريط الشائك، فواجهتهم القوى الأمنية باستخدام خراطيم المياه والهراوات للمرة الأولى.
■ 22 آب: نزول آلاف المواطنين إلى ساحة رياض الصلح واستخدام القوى الأمنية العنف المفرط في مواجهتهم حيث تم استخدام خراطيم المياه، القنابل المسيلة للدموع، الهراوات، الرصاص المطاطي والرصاص الحي. إستمرت المواجهات بين المتظاهرين والقوى الأمنية حتى بعد منتصف الليل.
■ 23 آب: رداً على العنف الذي استخدمته القوى الأمنية في مواجهة المتظاهرين في 22 آب دعت حملة «طلعت ريحتكم» إلى تظاهرة في ساحة الشهداء. نزل آلاف المواطنين الى الشوارع مساءً، ومع إعلان الحملة انتهاء الإعتصام توجّه المتظاهرون الى ساحة رياض الصلح حيث لجأت القوى الأمنية مجدداً الى العنف المفرط وضرب المتظاهرين بالهراوات وسحلهم وإطلاق الرصاص الحي ما أدى إلى إصابة الشاب محمد قصير في رأسه إصابة خطرة وسقوط عدد كبير من الجرحى. إستمرت المواجهات حتى ساعات الفجر وأعلنت «طلعت ريحتكم» تعليق الإعتصامات حتى السبت 29 آب.
■ 24 آب: تشييد جدار إسمنتي مرتفع للفصل بين ساحة رياض الصلح والسراية الحكومية عُرف بـ «جدار العار». إستفز هذا الجدار المتظاهرين ما أدّى إلى طلب رئيس الوزراء تمام سلام إزالته في اليوم التالي.
25 آب: دعت حملة «بدنا نحاسب» إلى اعتصام في ساحة رياض الصلح بعد أن رأت أن تأجيل التظاهر حتى 29 آب لن يفيد. انتظرت القوى الامنية مغادرة وسائل الإعلام ووقف البث المباشر لتفضّ الاعتصام في ساحة رياض الصلح بطريقة مرعبة واعتقلت عدداً كبير منهم في ليلةٍ اعتبرت من أعنف المواجهات خلال الحراك.
■ 29 آب: نزول آلاف المتظاهرين إلى ساحة الشهداء رداً على القمع الذي مارسته القوى الأمنية بحقهم خلال الأسبوع الفائت. اعتبرت هذه التظاهرة الأكبر منذ انطلاق الحراك وأعلنت خلالها المجموعات إعطاء الحكومة مهلة 72 ساعة حتّى تنفيذ مطالبها (استقالة وزير البيئة، محاسبة وزير الداخلية، إجراء انتخابات نيابية، وايجاد حل بيئي مستدام لملف النفايات) أو ستتجه نحو التصعيد. أعلنت «طلعت ريحتكم» إنتهاء الإعتصام فيما بقي عدد كبير من الناس يتظاهرون في ساحة رياض الصلح. مجدداً، إعتقلت القوى الأمنية في ساعات الليل أكثر من 29 متظاهراً.
■ 1 أيلول: مع انتهاء المهلة المعطاة للحكومة من أجل التصعيد، وفيما كانت مجموعات الحراك مجتمعة لإعلان تشكيل «لجنة متابعة لتحرّك 29 آب» كإطار تنظيمي مشترك سيتولى قيادة التحركات التصعيدية، إقتحمت حملة «طلعت ريحتكم» مقر وزارة البيئة واعتصمت أمام مكتب وزير البيئة محمد المشنوق.
■ 3 أيلول: أعلن الناشط وارف سليمان إضراباً مفتوحاً عن الطعام أمام وزراة البيئة إلى حين استقالة وزير البيئة محمد المشنوق. إنضم عدد من الشبان إلى الإضراب ليستقر العدد على 11 شاباً. فكّ هؤلاء اعتصامهم في 16 أيلول. في اليوم نفسه قامت حملة «بدنا نحاسب» بتحرير الكورنيش البحري الممتد من عين المريسة حتى الرملة البيضاء من عدادات الـ «بارك ميتر» وفرضت على محافظ بيروت وقف تركيب عدادات وقوف السيارات.
9 أيلول: تظاهرة مركزية لمختلف مجموعات الحراك في ساحة الشهداء بالتزامن مع انطلاق طاولة الحوار التي دعا اليها رئيس مجلس النواب نبيه بري.
■ 12 أيلول: مجموعة «جايي التغيير» نفذت اعتصاما رمزيا في «الزيتونة باي» ثم اتجهت إلى دالية الروشة واقتلعت السياج الحديدي المحيط بالدالية تحت عنوان إستعادة الأملاك العامة.
■ 16 ايلول: إعتصام في ساحة الشهداء بالتزامن مع انعقاد الجلسة الثانية لطاولة الحوار. شنّت القوى الأمنية حملة اعتقالات ممنهجة ضد منظمي الحراك والوجوه البارزة فيه بحيث تجاوز عدد المعتقلين الـ 40 شخصاً.