لم يوفّر رئيس الحزب “التقدمي الاشتراكي” النائب وليد جنبلاط أحداً من الشخصيات السياسية والمرجعيات الروحية والحزبية، إلا ودعاها إلى المشاركة في إحياء الذكرى 15 لـ”مصالحة الجبل”، ولا سيما الرؤساء نبيه برّي وتمام سلام وسعد الحريري ورئيس تكتل “التغيير والاصلاح” العماد ميشال عون ورئيس حزب “القوات اللبنانية” الدكتور سمير جعجع.
دعي إلى المناسبة نحو 1000 شخص كما والتحضيرات أشرف عليها شخصياً النائب وليد جنبلاط.
ومن بين الشخصيات التي شاركت في الذكرى:
رئيس الحزب “التقدمي الاشتراكي” النائب وليد جنبلاط وابنه تيمور، رئيس الحزب “الديمقراطي اللبناني” النائب طلال ارسلان.
ميشال فرعون، ممثل رئيس الحكومة تمام سلام، رئيس الجمهورية السابق ميشال سليمان، الرئيس الأسبق أمين الجميل، النائب ناجي غاريوس ممثلا رئيس تكتل “التغيير والاصلاح” العماد ميشال عون ورئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل، النائب جورد عدوان ممثلا القوات اللبنانية إضافة إلى عضو الهيئة التنفيذية في “القوات” إدي ابي اللمع، عن “تيار المستقبل” النائبان عمار حوري ومحمد الحجار، بيار بعقليني ممثل “تيار المردة”، رئيس حزب الوطنيين الأحرار دوري شمعون، وزيرة الشؤون الاجتماعية أليس شبطيني، رئيس “حركة الاستقلال” ميشال معوض، النائب السابق فريد هيكل الخازن، قائد الجيش العماد جان قهوجي، وعدد من القادة الأمنيين، من بينهم رئيس الأركان في الجيش وليد سلمان، كل قادة 14 آذار وفي طليعتهم، منسق الأمانة العامة لقوى 14 آذار فارس سعيد، نواب “اللقاء الديموقراطي”، وعدد من الشخصيات الروحية والسياسية والاجتماعية.
وقد خرق مشهد الحضور مشاركة “حزب الله” في الذكرى عبر النائب علي فياض عضو كتلة “الوفاء للمقاومة”.