IMLebanon

سيدات مارسن الجنس من أجل السياسة

00333

 

 

 

ارتبطت أسماء 3 نساء تعملن بالسياسة بفضائح جنسية، منهن اعترفن بممارسة الجنس مع زعماء لأهداف “وطنية”، ومنهن من حاول أن ينكر تورطه بذلك.

استفتت وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة، تسيبي ليفني، الحاخام الأكبر في إسرائيل، فأفتاها بأنه “يحق لها أن تنام مع الغرباء وتمارس الجنس شرط أن يخدم ذلك إسرائيل”.

هكذا ورطت “حسناء الكنيست” زعماء عرب، ورموزًا معارضة فلسطينية، في علاقات جنسية، تم تصويرها بكاميرات خفية، لابتزازهم سياسيًا، وإجبارهم على تنفيذ كل ما تطلبه “ليفني”، وإلا عرض الفيديوهات الفاضحة سيكون البديل.

واعترفت “ليفني” في مقابلة مع “تايمز”، أنها وأثناء عملها في جهاز الموساد الإسرائيلي، قامت بالعديد من العمليات الخاصة، أبرزها إسقاط شخصيات هامة في علاقة جنسية، بهدف ابتزازهم سياسيًا لمصلحة الموساد، وقالت إنها لا تمانع أن تقتل أو تمارس الجنس من أجل الإتيان بمعلومات تفيد إسرائيل. وعن سبب حرمان نفسها من علاقة عاطفية طوال تلك السنوات، قالت “ليفني” خلال اللقاء “إن العلاقة الرومانسية تتطلب الأمانة والصدق والإخلاص بين زوجين، وأنا بالطبع لم أتمكن من بناء مثل تلك العلاقة مع أحد.

لكن وجود علاقة قصيرة وعابرة لا تسبب أي أذى أو ضرر إن التزم الطرفان بالقواعد والضوابط”، لذلك كانت تحاول وزيرة الخارجية السابقة بين حين وآخر أن يكون لها علاقتها العاطفية الخاصة، إن كانت تعلم أنها مجرد علاقة قصيرة وسطحية، فقد ظلت تعاني وتشتكي كثيرا من قسوة الوحدة والخزي العاطفي.

 

32
وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني

مونيكا لوينكسي، ورغم إنكارها لممارسة العلاقة الحميمية الكاملة مع رئيس الولايات المتحدة الأسبق “كلينتون” بإرادتها الحرة، إلا أن الصحف العالمية كشفت حقيقة هذه العلاقة، من خلال التسجيلات التي تمت بين العاشقين على يد صديقة مونيكا التي تكبرها بـ24 عام وهي “ليندا تريب”.

مونيكا لوينكسي، موظفة بالبيت الأبيض، وصاحبة الفضيحة الجنسية مع الرئيس الأميركي الأسبق “كلينتون”، كشفت لمجلة “فانيتي فير” قذارة رجال السياسة وأصحاب النفوذ، وقالت إن الرئيس الأميركي استغلها، وأقام معها علاقة غرامية في ليالي حمراء داخل غرفة ضيقة ملحقة بمكتبه، أشبه ما تكون بخزانة ملابس.

وأوضحت في المقابلة التي خصت بها المجلة، أن إدارة كلينتون والإعلام ومساعدي المحقق الخاص والسياسيين من الحزبين، من ألصقوا بها هذه السمعة السيئة، إلا أن التحقيقات كشفت عكس ذلك، وأثبتت تورط “مونيكا” في العلاقة بكامل إرادتها، من خلال العثور على “سائل منوي”، يخص الرئيس الأسبق على فستانها الأزرق.

 

BEVERLY HILLS, CA - FEBRUARY 22: Designer Monica Lewinsky attends the 2015 Vanity Fair Oscar Party hosted by Graydon Carter at Wallis Annenberg Center for the Performing Arts on February 22, 2015 in Beverly Hills, California. (Photo by Alberto E. Rodriguez/WireImage)
مونيكا لوينكسي موظفة بالبيت الأبيض

 

كانت المفاجأة فيما كشفته الصحيفة البولندية “دزينيك بوليتيشني”، أن النائبة في البرلمان الأوكراني، ومنسقة علاقات بلادها مع حلف “الناتو”، إيرينا فريز، هي في الأصل ممثلة أفلام إباحية.

وأوضحت الصحيفة أن النائبة الأوكرانية كانت تعيش من دخل الأفلام الإباحية، حينما كانت تعمل موظفة مكتبية براتب زهيد، إلى أن ابتسم لها الحظ في عام 2003، عندما أصبحت مسؤولة إعلامية في مكتب الرئيس الأوكراني بيوتر بوروشينكو، وتعتبرها الصحف عشيقة للرئيس، الذي تبين أنه يشرف على أنشطتها السياسية منذ عام 2003.

 

45
النائبة في البرلمان الأوكراني إيرينا فريز