لفتت كتلة “الوفاء للمقاومة” الى أنّها عرضت لما آلت اليه الاجتماعات بشأن صيغة قانون الانتخاب، وجدّدت تأكيدها اعتماد صيغة النسبية الكاملة مع الدائرة الواحدة أو الموسعة لالتزامها المناصفة، رافضةً قانون الستين.
وإذ جدّدت في بيان تأييدها للإنتفاضة التي يواصلها شعب البحرين ودعت العالم الى وقفة مسؤولة تضع حدًا لنظام البحرين الظالم والمستبد، أشارت الكتلة الى أنّ “المنظمات الدولية تمارس دور الشريك للارهابيين في كثير من الاحيان وعلى الشعوب ألا تنخدع في الدور الانساني الذي تقوم به هذه المنظمات”.
وأدان المجتمعون ارتكاب نظام التسلّط في البحرين جريمة الكراهية بإعدام 3 شبان من دون مبرر.