لفتت مصادر قريبة من رئيس اللقاء الديموقراطي النائب وليد جنبلاط في حديث لصحيفة “اللواء”، ان الجو الانتخابي ما زال مقفلاً، وان كل الدروب لا تؤدي الى ان الستين في حال لم نكن امام قانون جديد قبل 15 ايار، فهناك قانون نافذ فلنذهب اليه، بدلا من الطرح التأهيلي الذي يشكل خللاً كبيراً ومساً باتفاق الطائف، وتناقضاً تاماً ومفوضوحاً مع الدستور الذي يقول ان اللبنانيين متساوون في الحقوق والواجبات».