أثرت الأوضاع الاقتصادية المتردية على آلاف البريطانيين الذين أصبحوا دون مأوى أو مسكن.
ورغم أن الحكومة تؤكد أنها خصصت أكثر من مليار جنيه إسترليني للمساعدة في توفير السكن للمحتاجين، لكن منظمات إنسانية تقول إنها لم تلحظ أي نتائج ملموسة.
وتشير إحصاءات رسمية حديثة إلى أن شوارع بريطانيا تشكل مأوى ليليا دائما لنحو 4 آلاف شخص، في حين تقول منظمات تعمل في مجال مساعدة المشردين إن العدد الحقيقي يتجاوز 9 آلاف.
ويتوقع المراقبون تدهور الأوضاع إلى الأسوأ إذا استمرّ الوضع على حاله.