دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى هدنة إنسانية في الغوطة الشرقية في ريف دمشق للسماح بإجلاء المدنيين وإدخال المساعدات الإنسانية للمنطقة، وعلاج المصابين من المدنيين.
وقال ماكرون في مؤتمر صحفي مع نظيره الليبيري جورج ويا في باريس: “تندد فرنسا بوضوح وقوة بما يجري في الغوطة الشرقية في سوريا”.
ويأتي تصريح ماكرون، وسط تقارير عن استقدام الجيش السوري لمزيد من التعزيزات إلى محيط الغوطة الشرقية، تمهيدا لعملية عسكرية واسعة تهدف لاستعادة السيطرة على المنطقة في حال فشلت المفاوضات.