وقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب مذكرة أوقف فيها سياسة تعرف بـ “الاعتقال والإفراج” يتم بموجبها إطلاق سراح المهاجرين غير الشرعيين من الاحتجاز في انتظار جلسة محكمة بشأن وضعهم.
وطلب ترامب من وزير الدفاع جيم ماتيسكجزء من المذكرة، أن يقدم قائمة بالمرافق العسكرية التي يمكن استخدامها لاحتجاز المهاجرين غير الشرعيين.
وأصدر ترامب تعليماته بنشر قوات من الحرس الوطني عند الحدود الأميركية المكسيكية في مسعى لمحاربة الهجرة غير الشرعية، موضحًا ان الوضع وصل إلى “مرحلة الأزمة.”
وفي مذكرة نصت على اتخاذ هذا الإجراء، قال ترامب إن “الفوضى التي مازالت متواصلة على حدودنا الجنوبية تتعارض بشكل أساسي مع سلامة وأمن وسيادة الشعب الأميركي.”