اعتبر نائب عن بيروت في حديث لصحيفة «الأنباء» الكويتية ان الضربة الغربية كرست الشراكة الغربية في الحل السوري، الذي بدا حكرا على موسكو وطهران وأنقرة في إشارة الى اجتماعات أستانا.
وأسفت أوساط معارضي الممانعة في لبنان لأن الضربة أضرت المؤسسات السورية، أكثر مما أضرت النظام، ولاحظت أن الروس كانوا في الصورة بدليل ابتعاد قواهم عن احداثيات القصف الغربي، بحجة ان جيش النظام جدير بالمهمة.