أشارت معلومات الـmtv في ملف الحكومة، إلى أنه “دخل وسيط على الخط لترتيب لقاء بين الرئيس سعد الحريري ورئيس حزب التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل من دون أن يوافق الإثنان على ذلك حتى الآن”.
وذكرت المعلومات ان ” خيار تأجيل الاستشارات وارد إذا لم يحصل خرق على صعيد التواصل بين الحريري وباسيل من جهة، وموقف مساعد وزير الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأدنى ديفيد شينكر من عدم تعاطي الولايات المتحدة الأميركيّة مع حكومة يتمثّل فيها حزب الله من جهة أخرى”.
كما وكثّف الفرنسيّون اتصالاتهم بمسؤولين لبنانيّين، من دون أن يسجّل أيّ اتصال بين رئيس الجمهورية ميشال عون والرئيس الفرنسي إمانويل ماكرون”.