أعربت الخارجية الأميركية عن قلقها من التطورات في لبنان، ولفتت الى انه من حق اللبنانيين أن تكون لهم حكومة تجري إصلاحات.
وقالت الخارجية الأميركية: الأسد وراء معاناة السوريين ونؤمن بضرورة التوصل إلى تسوية سياسية.
وأضافت “لن نقدم تحفيزات لجذب إيران إلى طاولة التفاوض”، وتابعت “سنكون مستعدين لمناقشة مقترحات العودة للالتزام بالاتفاق النووي فور عودة إيران للتفاوض”.