أكدت إدارة الغذاء والدواء الأميركية، أنها “لم تعثر على علاقة سببية مع التطعيم ضد كورونا بلقاح جونسون آند جونسون والجلطات الدموية”، موضحة أنها “تواصل التحقيق وتقييم بعض الحالات”.
وأشارت إلى أنها على علم ببضعة تقارير عن أفراد أصيبوا بجلطات دموية خطيرة، ترتبط أحيانا بمستويات منخفضة من الصفائح الدموية، بعد أن تلقوا لقاح “جونسون آند جونسون” المضاد لفيروس كورونا، لافتة إلى أن “هذه الحالات يمكن أن يكون لها العديد من الأسباب المختلفة”.
كما شددت على أنه “لم نعثر على علاقة سببية مع التطعيم ضد كورونا، ونحن نواصل التحقيق وتقييم هذه الحالات، وإن تحليلنا للبيانات سيبلغ الحاجة المحتملة لاتخاذ إجراء تنظيمي”.