وجاءت الخطوة التي أعلنها القائد الأعلى لطالبان الملا هبة الله أخوند زادة مع تصاعد الفقر في أفغانستان، بعد استيلاء الحركة على السلطة في آب، الأمر الذي دفع الحكومات الأجنبية إلى وقف التمويل الذي كان يمثل دعامة أساسية للاقتصاد”.

واضاف في المرسوم “ينبغي أن يتساوى (الرجل والمرأة)”، مشيرًا الى أنه “لا يمكن لأحد أن يجبر المرأة على الزواج بالإكراه أو الضغط”.