وأوضح رئيس الوزراء بشر الخصاونة في بيان أنّ هذا الإجراء يعود إلى “تحسن الوضع الوبائي ولتحقيق التوازن ما بين المتطلبات الصحية والاعتبارات الاقتصادية والاجتماعية”.

وأول هذه الإجراءات “السماح بالدخول والتواجد في الأماكن المفتوحة بدون اشتراط ارتداء الكمامة واستخدام كامل الطاقة الاستيعابية للمطاعم والصالات وعمل المنشآت بكامل طاقتها الاستيعابية”.

كما تقرر “إقامة التجمعات الداخلية والخارجية بجميع أشكالها وتنظيمها والمشاركة فيها بما في ذلك موائد الرحمن والخيم الرمضانية”، وتمّ “السماح بإقامة الصلاة في المساجد ودور العبادة وفقا لطاقتها الاستيعابية وبدون التقييد بمسافات التباعد مع الالتزام بارتداء الكمامة”.