وقالت وزارة الخزانة الأميركية إن “هؤلاء الأشخاص كان لهم دور محوري في مساعدة المتطرفين على السفر إلى سوريا والمناطق الأخرى التي ينشط فيها التنظيم الإرهابي”.

واتُهمت دوي داليا سوسانتي وشركاؤها بتسهيل تحويل الأموال من إندونيسيا وتركيا وسوريا، حيث اشارت وزارة الخزانة الى أنّ “سوسانتي استخدمت الأموال للمساعدة في تهريب أطفال مراهقين من المخيمات إلى الصحراء، حيث استقبلهم مقاتلون أجانب، على الأرجح للعمل كمجندين أطفال “لتنظيم داعش.”