وأشارت وليامز إلى “التوصل لاتفاق مبدئي حول 137 مادة” في الدستور، لافتةً إلى توافق المجتمعين على الباب الثانى المعنى بالحقوق والحريات فضلا عن البابين الخاصين بالسلطة التشريعية والقضائية، باستثناء عدد قليل من المواد “لا يتعدى أصابع اليد الواحدة”.