تحرك اهالي ضحايا انفجار مرفأ بيروت امام منزل وزير العدل هنري خوري، وهم يصرون على رؤيته، فيما الباب لا يزال مقفلاً.
ويحاول عناصر من أمن الدولة يحاولون إبعاد الأهالي عن منزل الوزير.
وكان مجلس القضاء الاعلى وفي جلسة واحدة اعاد بالاجماع مرسوم تشكيلات الهيئة العامة لمحكمة التمييز الى وزير المال بالصيغة التي امتنع وزير المال عن توقيعها وفي الوقت عينه قرر تعيين محقق رديف للقاضي طارق البيطار موقتاً.
توتر امام منزل هنري خوري. وزير “العدل”. حيث يعتصم اهالي ضحايا #انفجار_مرفأ_بيروت ويطالبون بمواجهة الوزير لتبرير قراراته واقتراحه بتعيين قاض رديف عن القاضي طارق البيطار في قضية تحقيقات المرفأ. pic.twitter.com/Wtdc6UnjVw
— Salman Andary (@salmanonline) September 7, 2022