دفعت زيادة التضخم وارتفاع أسعار الطاقة والمواد الغذائية في فرنسا المواطنين للدعوة إلى النزول للشارع احتجاجاً على الأوضاع ولمطالبة الحكومة بتحسين الأجور.
وتزامنا مع استمرار أزمة نقص الوقود في فرنسا بسبب إضراب عمال المصافي، تنظم أحزاب اليسار تظاهرات في باريس يتوقع أن تكون حاشدة.
ويطالب المشاركون برفع مستوى الرواتب ومكافحة ارتفاع الأسعار وتحديد سن التقاعد عند مستوى الستين عاما.
ومن بين المطالب أيضا فرض ضرائب أكثر على الأغنياء والشركات التي تحقق أرباحا كبيرة واتخاذ إجراءات جدية في مواجهة التغير المناخي.