عثر على ما لا يقل عن 28 جثة قرب مدينة نونا شمال غرب بوركينا فاسو.
وأفاد ريمتالبا جان إيمانويل ويدراوجو، وزير الاتصالات والثقافة والفنون والسياحة، بأن “المأساة وقعت ليلة 31 كانون الأول”.
وتابع الوزير الذي يشغل كذلك منصب المتحدث الرسمي باسم حكومة بلاده: “يجري التحقيق في ملابسات وتفاصيل الحادث، بما في ذلك من أجل تحديد المسؤولين ومحاسبتهم”.
ودعا سكان البلاد إلى توخي الحذر والتزام الهدوء والسكينة.
كذلك أعلن مصدر محلي، أن غالبية القتلى من الرجال، وتم قتلهم عن طريق إطلاق الرصاص.