أكدت الولايات المتحدة، الثلثاء، أنها ما زالت ترفض اعتبار نيكولاس مادورو، الرئيس الشرعي لفنزويلا، وتعترف بسلطة الجمعية الوطنية المشكلة عام 2015 بعد أن حلت المعارضة “حكومتها الموقتة”.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس للصحافيين، إن “نهجنا تجاه نيكولاس مادورو لا يتغير. إنه ليس الرئيس الشرعي لفنزويلا”.
واضاف: “ما زلنا نعترف بالمؤسسة الوحيدة المتبقية المنتخبة ديمقراطيا في فنزويلا اليوم، وهي الجمعية الوطنية المشكلة عام 2015”.