أعلنت دول عدة عن “استعدادها لمساعدة تركيا وإرسال فرق متخصصة للمساهمة في جهود مجابهة الكارثة”.
وأذربيجان أول دولة أعلنت عن “إرسال فريق بحث وإنقاذ إلى تركيا يضم 370 شخصا للمساعدة في إزالة آثار الزلزال”.
وأكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن “بلاده مستعدة لتقديم المساعدة اللازمة لتركيا، في وقت أعلنت فيه وزارة الطوارئ الروسية عن تجهيز طائرتين تحملان فريق بحث وإنقاذ يضم 100 شخص لإرسالهما إلى تركيا”.
وفي واشنطن، أعلن البيت الأبيض عن أن “الولايات المتحدة مستعدة لتقديم المساعدات اللازمة للمتضررين من الزلزال في تركيا سوريا”.
وأعلن الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) ينس ستولتنبرغ، عن أن “الحلفاء يحشدون الدعم الآن لتقديم الدعم لتركيا”.
من جهتها، قالت المفوضية الأوروبية إن “الاتحاد الأوروبي سيرسل فرق إنقاذ ويستعد لمساعدة تركيا بعد الزلزال”. وقال وزير الخارجية السويدي توبياس بيلستروم إن “بلاده تمد يد العون لتركيا من خلال الاتحاد الأوروبي ورئاستها له لتنسيق الدعم بشأن الزلزال”.
وعرض الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مساعدة عاجلة، وأعلنت بريطانيا عبر وزير خارجيتها جيمس كليفرلي عن “استعدادها لتقديم المساعدات لتركيا وقدمت لها التعازي في الضحايا”.
وفي كييف، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن “بلاده مستعدة لتقديم المساعدة اللازمة للشعب التركي الذي وصفه بالصديق”.