IMLebanon

مذكرتان للحلبي في عيد المعلم… هذا ما جاء فيهما!

أصدر وزير التربية والتعليم العالي في حكومة تصريف الاعمال عباس الحلبي مذكرتين، الأولى تتعلق بعطلة عيد المعلم للعام الدراسي 2022/2023 في الثانويات والمدارس والمعاهد المهنية الرسمية والخاصة.

وجاء في الاولى:

“استنادا الى احكام المرسوم رقم 8376 تاريخ 10/9/2021 (مرسوم تشكيل الحكومة)،
استنادا الى احكام المرسوم رقم 2089 تاريخ 18/10/1971 وتعديلاته (تحديد ايام التدريس الفعلي في المدارس الرسمية )،
استنادا الى القرار رقم 1460/م/2010 تاريخ 7/10/2010 (تحديد العطل المدرسية في المدارس الرسمية على اختلاف انواعها ومراحلها) لا سيما ما يتعلق بعيد المعلم ،
تقفل جميع الثانويات والمدارس والمعاهد الرسمية والخاصة على اختلاف انواعها ومراحلها، يوم الخميس الواقع فيه 9 /3/ 2023،

وفي هذه المناسبة، يتقدم وزير التربية والتعليم العالي من جميع الاساتذة والمعلمين في القطاعين الرسمي والخاص بأحر التهاني، متمنيا لهم دوام الصحة والعافية ليستمروا في تأدية رسالتهم السامية في بناء أجيال تشكل ركيزة أساسية في بناء الوطن الذي نصبو اليه، ومثمنا عاليا جهودهم خلال هذه الفترة الصعبة للقيام بالدور الوطني المطلوب منهم”.
المذكرة الثانية

كذلك أصدر الحلبي، مذكرة ثانية تتعلق باحتساب ساعات التدريس بالتعاقد للمتعاقدين في المدارس والثانويات والمعاهد والمدارس الفنية الرسمية لمناسبة عيد المعلم للعام الدراسي 2022/2023، وجاء فيها:

“حيث ان عيد المعلم يصادف نهار الخميس الواقع فيه 9/3/2023 وهو يوم تعطيل للثانويات والمدارس والمعاهد الفنية الرسمية والخاصة على اختلاف انواعها ومراحلها،

وتقديرا لجهود المتعاقدين للتدريس بالساعة على مختلف تسمياتهم وتكريما لهم بمناسبة عيد المعلم، واسوة بالسنوات السابقة، وعملا بموافقة وزير المالية رقم 6621 تاريخ 15/4/2015 على مضمون كتاب وزير التربية والتعليم العالي المتضمن طلب ان تدرج المدارس والثانويات الرسمية والمعاهد والمدارس الفنية الرسمية في الجداول التي تنظمها بساعات التدريس بالتعاقد العائدة لشهر آذار ، الساعات العائدة لكل من المتعاقدين فيها على مختلف تسمياتهم، ووفقا لما كان يتوجب عليهم تدريسه في ما لو لم يتم الاقفال لمناسبة عيد المعلم، لذلك، تحتسب ساعات التدريس بالتعاقد لصالح المتعاقدين على مختلف تسمياتهم في المدارس والثانويات الرسمية والمعاهد والمدارس الفنية الرسمية لمناسبة عيد المعلم، وفقا لما سبق بيانه اعلاه”.