لما كُشف عن انو مخصصات القوات المسلحة الإيرانية رح ترتفع 3 مرات بموازنة 2025 عتلنا هم وقلنا الله يستر المنطقة من حرب كبيرة عم يتخطت له، وبلشنا انحضر حالنا نفسيا على حرب اسناد جديدة مش أكيدين مين قادر يكون قائدها هالمرة.
بس لما اعرفنا انو في نية تنفيذ “الوعد الصادق 3” اذا هوجمت المنشآت النووية الإيرانية، اضحكنا، بس بنفس الوقت اعتلنا هم يوقع شي صاروخ بلبنان أو بالجوار متل لما أطلقت ايران 200 صاروخ على إسرائيل بالوعد الصادق 2 وراح ضحيتها فلسطيني بريء كان قاطع الطريق وصابو الصاروخ الإيراني.
بحسب مسؤولين بالحرس الثوري الإيراني “الحرب ما بتعني بس الضرب، بل الاستعداد كمان لتلقي الضربات”.
هالاجراءات يلي عم تقوم فيا ايران هي لكان احترازية وما عندا النية أو بالأحرى القدرة اليوم على انو تخوض حرب جديدة، وكل هالتمويل للجيش هوي ردة فعل على تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب لالهم بانو إسرائيل رح تشن هجوم عسكري على إيران إذا ما تخلت عن برنامجها النووي.
فهل رح تقعد ايران لتتفاوض على وقف برنامجها النووي أو رح تضل تكابر لتلحق حلفاءها؟
View this post on Instagram