من بعد 5 اشهر على اغتيال أميني عام حزب الله حسن نصرالله وهاشم صفي الدين، حشد الحزب مؤيدي من كل العالم للمشاركة بالتشييع.
من العراق، اليمن، ليبيا، ايران وحتى تركيا… ومناطق لبنانية مختلفة، تجمع مناصري الحزب للوداع الأخير.
الكل كان موجود بالتشييع الا امين عام الحزب الجديد نعيم قاسم يلي أطل على الجمهور برسالة مسجلة ليحط مصير كل من آمن بالمقاومة بايد الدولة اللبنانية.
مرحلة جديدة عن تنكتب للبنان واللبنانيين. ولاء كبيرة قالها رئيس الجمهورية للوفد الإيراني عن كل حرب فوّت لبنان فيا. “لبنان تعب من حروب الاخرين”.
بهالكلمات طوي الرئيس سنوات من الحروب قبل ما يعلن عن أول زيارة الو خارج لبنان.
من بعد نيل الحكومة الثقة رح ينطلق رئيس الجمهورية للسعودية لتأمين الدعم للبنان. ومن بعدا رح ينتقل للقاهرة للمشاركة بالقمة العربية الطارئة المخصصة للملف الفلسطيني.
بهالرحلتين لبنان عم يثبت عودتو لمحيطو العربي، على أمل يحمل الرئيس عون معو الدعم الاقتصادي والأمني والسياسي للبنانيين لينطلق قطار الازدهار عن جديد.