ورشة سلام بالمنطقة أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترامب. من الملف الاوكراني الروسي، للملف الإسرائيلي الفلسطيني، للملف النووي الإيراني.
3 دول خليجية عرابة السلام بهالملفات الدسمة: فعلى أرض السعودية فاوضت واشنطن موسكو وكييف. وترامب متفاءل بهالملف ومتوقّع موافقة روسيا على اقتراح وقف إطلاق النار الفوري.
وبالرياض نوقشت كل ملفات الشرق الأوسط بين ولي العهد السعودي ووزير الخارجية الأميركي تحت عنوان نشر الأمن والاستقرار.
أما قطر فبعدا ماسكة القضية الفلسطينية، واتوسطت المفاوضات بين حركة حماس وإسرائيل من جهة، وبين واشنطن وحماس من جهة تانية. وخطة اعادة اعمار غزة عن تتناقش بين المبعوث الأميركي ووزراء الخارجية القطري، السعودي، الإماراتي، الأردني والمصري/ بوقت أعلن في الرئيس ترامب انو ما حدا بيجبر سكان غزة على المغادرة. وهالموقف ببيّن انو ترامب عم بيلين بآراءو من بعد تصريحو الناري سابقا عن طرد الفلسطينيين وإقامة “ريفييرا” الشرق الأوسط بقطاع غزة.
كمان الإمارات دخلت على خط الملف النووي الإيراني، وبعد محادثات أجراها المبعوث الأميركي بأبو ظبي الثلاثاء، حمل مستشار الرئيس الإماراتي أنور قرقاش رسالة من واشنطن لطهران للبدء بمفاوضات مباشرة بين البلدين لحل الملف النووي، بس المرشد الإيراني، علي خامنئي رفض عرض ترامب لبدء المفاوضات ووصف دعوته للحوار بعملية خداع للرأي العام العالمي
كل الملفات الحامية ويلي صرلا سنوات كتيرة شاغلة الشرق الأوسط والعالم اليوم انوضعت عالسكة، على أمل توصل للخاتمة المنتظرة ونشوف السلام والازدهار بلبنان ودول الجوار والعالم .
View this post on Instagram